أصدرت محكمة أمن الدولة، حكما يقضي بالوضع بالأشغال المؤقتة لمدة تسع سنوات، لشخص اختتمت المحكمة إجراءات محاكمته بالقضية المقامة ضده وتوصلت إلى تجريمة بجنايات التهديد بالقيام بأعمال إرهابية والترويج لأفكار جماعة إرهابية ومحاولة الالتحاق بجماعات مسلحة إرهابية خلافا لأحكام قانون منع الإرهاب.
الجلسة العلنية عقدت الأربعاء برئاسة المقدم القاضي العسكري موفق المساعيد وعضوية القاضي المدني عفيف الخوالده والرائد القاضي العسكري صفوان الزعبي
وفي الجلسة، أظهر ملخص الوقائع الثابتة بحقه أنه "من العناصر المؤيدة لعصابة (داعش) الإرهابية، وعمد إلى الترويج لأفكار تلك العصابة بهدف إيجاد حاضنة شعبية لها في المجتمع الأردني، وانطلاقا من تأييده لتلك العصابة فقد سعى جاهدا إلى محاولة الالتحاق بصفوفها في إحدى الدول المجاورة، وعلى إثر عدم تمكنه من إيجاد الطريق الأمن للوصول إلى مكان انتشار تلك العصابة، فقد خطط إلى إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية بهدف تعريض سلامة وأمن المجتمع الأردني للخطر نصرة لعصابة داعش الإرهابية".
وأضاف الملخص: "تخير المجرم جملة من الأهداف لتنفيذ مخططه، من بينها أهداف عسكرية خطط لاستهدافها باستخدام عبوات ناسفة ومواد متفجرة، وأماكن ودور عبادة مسيحية، حيث قام المجرم خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر 2019، بمعاينة كنيستين في العاصمة عمان، وقد خطط لاستهدافهما باستخدام سلاح أوتوماتيكي في احتفالات وأعياد رأس السنة الميلادية، وأنه على إثر انکشاف أمره من قبل الأجهزة الأمنية المختصة مما حال دون تمكنه من إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية".
وأصدرت المحكمة أيضا حكما بالوضع بالأشغال المؤقتة لمدة تسع سنوات، لشخص آخر اختتمت المحكمة إجراءات محاكمته بالقضية المقامة ضده وتوصلت إلى تجريمة بجناية التهديد بالقيام بأعمال إرهابية وجناية الترويج لأفكار جماعة إرهابية خلافا لأحكام قانون منع الإرهاب.
ويظهر ملخص الوقائع الثابتة بحقه أنه "من العناصر المؤيدة لعصابة (داعش) الإرهابية، وعمد إلى الترويج لأفكار تلك العصابة بهدف إيجاد حاضنة شعبية لها في المجتمع الأردني، وانطلاقا من تأييده لتلك العصابة فقد سعى جاهدا وخطط إلى إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية بهدف تعريض سلامة وأمن المجتمع الأردني للخطر نصرة لعصابة داعش الإرهابية، وقد تخير المجرم خلال عام 2019 جملة من الأهداف العسكرية لتنفيذ مخططه، من بينها دوريات أجهزة أمنية في مدينة الزرقاء وأخرى في منطقة الموقر خطط لاستهدافها باستخدام سلاح أوتوماتيكي وأنه على إثر انكشاف أمره من قبل الأجهزة الأمنية المختصة مما حال دون تمكنه من إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية".
وأصدرت المحكمة بذات الجلسة، أحكاما تراوحت بين الوضع بالأشغال المؤقتة لمدة ثلاث سنوات وسبع سنوات ونصف بحق عدد من المتهمين المحالين لمحكمة أمن الدولة، بتهم الترويج لأفكار جماعات إرهابية والقيام بأعمال من شأنها إحداث الفتنة والتحريض على القيام بأعمال إرهابية وتأسيس جمعية بقصد ارتكاب أعمال إرهابية والتحريض على مناهضة نظام الحكم السياسي القائم في المملكة، ونقل المواد المخدرة والأسلحة على وجه غير مشروع.
الجلسة العلنية عقدت الأربعاء برئاسة المقدم القاضي العسكري موفق المساعيد وعضوية القاضي المدني عفيف الخوالده والرائد القاضي العسكري صفوان الزعبي
وفي الجلسة، أظهر ملخص الوقائع الثابتة بحقه أنه "من العناصر المؤيدة لعصابة (داعش) الإرهابية، وعمد إلى الترويج لأفكار تلك العصابة بهدف إيجاد حاضنة شعبية لها في المجتمع الأردني، وانطلاقا من تأييده لتلك العصابة فقد سعى جاهدا إلى محاولة الالتحاق بصفوفها في إحدى الدول المجاورة، وعلى إثر عدم تمكنه من إيجاد الطريق الأمن للوصول إلى مكان انتشار تلك العصابة، فقد خطط إلى إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية بهدف تعريض سلامة وأمن المجتمع الأردني للخطر نصرة لعصابة داعش الإرهابية".
وأضاف الملخص: "تخير المجرم جملة من الأهداف لتنفيذ مخططه، من بينها أهداف عسكرية خطط لاستهدافها باستخدام عبوات ناسفة ومواد متفجرة، وأماكن ودور عبادة مسيحية، حيث قام المجرم خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر 2019، بمعاينة كنيستين في العاصمة عمان، وقد خطط لاستهدافهما باستخدام سلاح أوتوماتيكي في احتفالات وأعياد رأس السنة الميلادية، وأنه على إثر انکشاف أمره من قبل الأجهزة الأمنية المختصة مما حال دون تمكنه من إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية".
وأصدرت المحكمة أيضا حكما بالوضع بالأشغال المؤقتة لمدة تسع سنوات، لشخص آخر اختتمت المحكمة إجراءات محاكمته بالقضية المقامة ضده وتوصلت إلى تجريمة بجناية التهديد بالقيام بأعمال إرهابية وجناية الترويج لأفكار جماعة إرهابية خلافا لأحكام قانون منع الإرهاب.
ويظهر ملخص الوقائع الثابتة بحقه أنه "من العناصر المؤيدة لعصابة (داعش) الإرهابية، وعمد إلى الترويج لأفكار تلك العصابة بهدف إيجاد حاضنة شعبية لها في المجتمع الأردني، وانطلاقا من تأييده لتلك العصابة فقد سعى جاهدا وخطط إلى إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية بهدف تعريض سلامة وأمن المجتمع الأردني للخطر نصرة لعصابة داعش الإرهابية، وقد تخير المجرم خلال عام 2019 جملة من الأهداف العسكرية لتنفيذ مخططه، من بينها دوريات أجهزة أمنية في مدينة الزرقاء وأخرى في منطقة الموقر خطط لاستهدافها باستخدام سلاح أوتوماتيكي وأنه على إثر انكشاف أمره من قبل الأجهزة الأمنية المختصة مما حال دون تمكنه من إيقاع الأعمال الإرهابية على الساحة الأردنية".
وأصدرت المحكمة بذات الجلسة، أحكاما تراوحت بين الوضع بالأشغال المؤقتة لمدة ثلاث سنوات وسبع سنوات ونصف بحق عدد من المتهمين المحالين لمحكمة أمن الدولة، بتهم الترويج لأفكار جماعات إرهابية والقيام بأعمال من شأنها إحداث الفتنة والتحريض على القيام بأعمال إرهابية وتأسيس جمعية بقصد ارتكاب أعمال إرهابية والتحريض على مناهضة نظام الحكم السياسي القائم في المملكة، ونقل المواد المخدرة والأسلحة على وجه غير مشروع.