أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، الأربعاء، استئناف تقديم المساعدات الاقتصادية والتنموية والإنسانية للشعب الفلسطيني، بعد أن كانت إدارة الرئيس السابق دونالد ترمب قد أوقفتها.
وقالت الوزارة في بيان إن المساعدات تشمل 75 مليون دولار من المساعدات الاقتصادية والإنمائية في الضفة الغربية وقطاع غزة، و10 ملايين دولار لبرامج بناء السلام من خلال الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، و150 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا).
كما قررت واشنطن استئناف برامج المساعدة الأمنية الحيوية، على أن يتم "تقديم جميع المساعدات بما يتفق مع قانون الولايات المتحدة".
ويأتي هذا التمويل بالإضافة إلى 15 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لمواجهة جائحة كورونا وانعدام الأمن الغذائي، التي أعلنت عنها الولايات المتحدة في مارس.
كانت وزارة الخارجية الأميركية، أفادت في 18 مارس، خلال مسودة مذكرة نشرت تفاصيلها وكالة "رويترز"، بأن إدارة الرئيس جو بايدن، تعكف على وضع خطة لـ"إعادة العلاقات" مع الفلسطينيين، بعدما تدهورت في عهد الرئيس السابق دونالد ترمب.
وأوضحت الوثيقة، أن الرؤية الأميركية هي "تعزيز الحرية والأمن والازدهار لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين في المدى القريب، وتعزيز احتمالات التوصل إلى حل الدولتين المبني على التفاوض على أساس حدود 1967، مع مقايضة الأراضي بالتراضي، والاتفاقيات بشأن الأمن واللاجئين".
{{ article.visit_count }}
وقالت الوزارة في بيان إن المساعدات تشمل 75 مليون دولار من المساعدات الاقتصادية والإنمائية في الضفة الغربية وقطاع غزة، و10 ملايين دولار لبرامج بناء السلام من خلال الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، و150 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين (أونروا).
كما قررت واشنطن استئناف برامج المساعدة الأمنية الحيوية، على أن يتم "تقديم جميع المساعدات بما يتفق مع قانون الولايات المتحدة".
ويأتي هذا التمويل بالإضافة إلى 15 مليون دولار من المساعدات الإنسانية لمواجهة جائحة كورونا وانعدام الأمن الغذائي، التي أعلنت عنها الولايات المتحدة في مارس.
كانت وزارة الخارجية الأميركية، أفادت في 18 مارس، خلال مسودة مذكرة نشرت تفاصيلها وكالة "رويترز"، بأن إدارة الرئيس جو بايدن، تعكف على وضع خطة لـ"إعادة العلاقات" مع الفلسطينيين، بعدما تدهورت في عهد الرئيس السابق دونالد ترمب.
وأوضحت الوثيقة، أن الرؤية الأميركية هي "تعزيز الحرية والأمن والازدهار لكل من الإسرائيليين والفلسطينيين في المدى القريب، وتعزيز احتمالات التوصل إلى حل الدولتين المبني على التفاوض على أساس حدود 1967، مع مقايضة الأراضي بالتراضي، والاتفاقيات بشأن الأمن واللاجئين".