برئاسة السيد عادل بن عبد الرحمن العسومي رئيس البرلمان العربيّ، يعقد البرلمان العربي غداً "السبت" جلسته العامة الرابعة من دور الانعقاد الأول للفصل التشريعي الثالث حيث ستخصص الجلسة للرد على حملة استهداف الدول العربية تحت دعاوى حماية حقوق الإنسان، ومناقشة تقرير المرصد العربي لحقوق الانسان.
وتنعقد الجلسة في مقر جامعة الدول العربية بجمهورية مصر العربية، حيث يأتي هذا التحرك الجاد من البرلمان العربي لردع محاولات تسييس قضايا حقوق الإنسان في الدول العربية، وتوظيفها كأداة للتدخل في شئونها الداخلية والإساءة إلى مكانتها وسمعتها الدولية، وتعمُد تجاهل ما تقوم به من جهود في هذا المجال، واستشعاراً من البرلمان العربي بخطورة هذه الحملة التي تمثل أداة لابتزاز الدول العربية، وإدراكاً منه لضرورة أن تكون هناك وقفة عربية جادة في التعامل مع هذه الحملة وبحث آليات وسبل مواجهتها.
وتركز مناقشات الجلسة على الحملة الممنهجة التي تعرضت لها عدداً من الدول العربية خلال الفترة الأخيرة لحملة اتهامات باطلة، تم خلالها إصدار بيانات وتقارير وقرارات تتضمن أكاذيب وافتراءات حول أوضاع حقوق الإنسان في الدول العربية لا تستند إلى أية حقائق أو دلائل موضوعية وتتجاهل الجهود العربية المبذولة في هذا المجال، والتي جاءت في توقيت متزامن ومن أكثر من جهة ما كشف عن وجود مخططات لاستهداف الدول العربية، وهو ما استدعى وقفة عربية جادة من البرلمان العربي للتعامل مع هذه الحملة البغيضة والمغرضة.
{{ article.visit_count }}
وتنعقد الجلسة في مقر جامعة الدول العربية بجمهورية مصر العربية، حيث يأتي هذا التحرك الجاد من البرلمان العربي لردع محاولات تسييس قضايا حقوق الإنسان في الدول العربية، وتوظيفها كأداة للتدخل في شئونها الداخلية والإساءة إلى مكانتها وسمعتها الدولية، وتعمُد تجاهل ما تقوم به من جهود في هذا المجال، واستشعاراً من البرلمان العربي بخطورة هذه الحملة التي تمثل أداة لابتزاز الدول العربية، وإدراكاً منه لضرورة أن تكون هناك وقفة عربية جادة في التعامل مع هذه الحملة وبحث آليات وسبل مواجهتها.
وتركز مناقشات الجلسة على الحملة الممنهجة التي تعرضت لها عدداً من الدول العربية خلال الفترة الأخيرة لحملة اتهامات باطلة، تم خلالها إصدار بيانات وتقارير وقرارات تتضمن أكاذيب وافتراءات حول أوضاع حقوق الإنسان في الدول العربية لا تستند إلى أية حقائق أو دلائل موضوعية وتتجاهل الجهود العربية المبذولة في هذا المجال، والتي جاءت في توقيت متزامن ومن أكثر من جهة ما كشف عن وجود مخططات لاستهداف الدول العربية، وهو ما استدعى وقفة عربية جادة من البرلمان العربي للتعامل مع هذه الحملة البغيضة والمغرضة.