سقط صاروخ، مساء الأربعاء، في محيط مطار أربيل الدولي، أقصى شمال العراق.
ونقلت قناة السومرية العراقية عن مصادر أمنية أن "صاروخ سقط في محيط مطار أربيل مساء الأربعاء".
فيما قال جهاز مكافحة الإرهاب في المدينة إن المطار تعرض لقصف بصاروخ واحد، معلنا فتح تحقيق في الواقعة وملابساتها.
بدوره، قال محافظ أربيل، أوميد خوشناو إن القصف "لم يوقع أي ضحايا أو يتسبب في أي أضرار مادية في المطار".
وتقع قاعدة حرير العسكرية التابعة لقوات التحالف الدولي في محيط مطار أربيل.
وتعرضت القاعدة في فبراير شباط الماضي إلى هجمات صاروخية تسببت بمقتل شخصين وإصابة 5 أشخاص.
وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، فإن 11 صاروخاً استهدفت مطار أربيل وقاعدة الحرير العسكرية، في هجوم هو الأعنف من نوعه في إقليم كردستان.
وتبنى الهجوم الصاروخي فصيل مليشياوي يتبع إيران يدعى "سرايا أولياء الدم"، متوعداً المصالح الأمريكية في العراق بمزيد من التصعيد والاستهداف.
وشهدت قاعدة الحرير العسكرية هجوما مماثلا بالصواريخ في سبتمبر/أيلول الماضي، وجهت فيه أصابع الاتهام إلى فصائل من الحشد الشعبي.
ونقلت قناة السومرية العراقية عن مصادر أمنية أن "صاروخ سقط في محيط مطار أربيل مساء الأربعاء".
فيما قال جهاز مكافحة الإرهاب في المدينة إن المطار تعرض لقصف بصاروخ واحد، معلنا فتح تحقيق في الواقعة وملابساتها.
بدوره، قال محافظ أربيل، أوميد خوشناو إن القصف "لم يوقع أي ضحايا أو يتسبب في أي أضرار مادية في المطار".
وتقع قاعدة حرير العسكرية التابعة لقوات التحالف الدولي في محيط مطار أربيل.
وتعرضت القاعدة في فبراير شباط الماضي إلى هجمات صاروخية تسببت بمقتل شخصين وإصابة 5 أشخاص.
وبحسب وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، فإن 11 صاروخاً استهدفت مطار أربيل وقاعدة الحرير العسكرية، في هجوم هو الأعنف من نوعه في إقليم كردستان.
وتبنى الهجوم الصاروخي فصيل مليشياوي يتبع إيران يدعى "سرايا أولياء الدم"، متوعداً المصالح الأمريكية في العراق بمزيد من التصعيد والاستهداف.
وشهدت قاعدة الحرير العسكرية هجوما مماثلا بالصواريخ في سبتمبر/أيلول الماضي، وجهت فيه أصابع الاتهام إلى فصائل من الحشد الشعبي.