كشفت معلومات طارئة حول التفجير الذي طال سوق الحبيبة في مدينة الصدر ببغداد يوم الخميس جديد مفاجئ.
فقد أفادت مصادر مطلعة لقناة الحدث، اليوم السبت، أن سائق السيارة التي انفجرت في السوق مصاب وموجود في مستشفى الچوادر في نفس المنطقة في قسم العناية الفائقة.
كما كشفت أنه يعمل في سرية الرصد والمتابعة في "كتائب سيد الشهداء" التابعة للحشد الشعبي، وكان يحمل مواد متفجرة، وثلاثة عبوات بهدف زرعها على طريق محمد القاسم من أجل تفجير اقلات دعم لوجستي تاعبة لقوات التحالف الدولي.
لا أن حادثا بسيطا أشعل على ما يبدو حريقا صغيرا في السيارة التي كان يستقلها، فما كان منه إلا أن أوقفها ونزل منها هاربًا، فانفجرت.
ما أدى إلى تعرضه لإصابات عديدة، لكن حالته مستقرة الآن، بحسب المعلومات.
إلى ذلك، أفادت المعلومات بممارسة الحشدضغطاً كبيرا من أجل "لفلفة" الموضوع، ونقل التحقيق إلى "أمن الحشد" .
داعش يتبنى
يأتي هذا فيما بنى تنظيم داعش في بيان أمس الجمعة مسؤوليته عن الهجوم. وقال إن الهجوم على معقل للشيعة في بغداد أسفر عن مقتل و إصابة 20.
فيما أعلنت الشرطة العراقية ومصادر طبية أن أربعة قتلوا في الهجوم وأصيب 17.
يذكر أن هذا التفجير الذي وقع الخميس، هو الثاني من نوعه خلال العام الحالي في بغداد، عقب تفجير انتحاري مزدوج في 21 يناير الماضي استهدف رواد سوق شعبي وسط بغداد، ما أوقع 32 قتيلاً و110 جرحى، تبناه في حينه داعش أيضاً.
{{ article.visit_count }}
فقد أفادت مصادر مطلعة لقناة الحدث، اليوم السبت، أن سائق السيارة التي انفجرت في السوق مصاب وموجود في مستشفى الچوادر في نفس المنطقة في قسم العناية الفائقة.
كما كشفت أنه يعمل في سرية الرصد والمتابعة في "كتائب سيد الشهداء" التابعة للحشد الشعبي، وكان يحمل مواد متفجرة، وثلاثة عبوات بهدف زرعها على طريق محمد القاسم من أجل تفجير اقلات دعم لوجستي تاعبة لقوات التحالف الدولي.
لا أن حادثا بسيطا أشعل على ما يبدو حريقا صغيرا في السيارة التي كان يستقلها، فما كان منه إلا أن أوقفها ونزل منها هاربًا، فانفجرت.
ما أدى إلى تعرضه لإصابات عديدة، لكن حالته مستقرة الآن، بحسب المعلومات.
إلى ذلك، أفادت المعلومات بممارسة الحشدضغطاً كبيرا من أجل "لفلفة" الموضوع، ونقل التحقيق إلى "أمن الحشد" .
داعش يتبنى
يأتي هذا فيما بنى تنظيم داعش في بيان أمس الجمعة مسؤوليته عن الهجوم. وقال إن الهجوم على معقل للشيعة في بغداد أسفر عن مقتل و إصابة 20.
فيما أعلنت الشرطة العراقية ومصادر طبية أن أربعة قتلوا في الهجوم وأصيب 17.
يذكر أن هذا التفجير الذي وقع الخميس، هو الثاني من نوعه خلال العام الحالي في بغداد، عقب تفجير انتحاري مزدوج في 21 يناير الماضي استهدف رواد سوق شعبي وسط بغداد، ما أوقع 32 قتيلاً و110 جرحى، تبناه في حينه داعش أيضاً.