قال وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي المغربي، ناصر بوريطة، إن إيران تعمل "من خلال وكلاء"، على "زعزعة استقرار شمال إفريقيا وغربها" و"تهدد وحدة التراب المغربي".
وأضاف بوريطة خلال حوار مع قناة لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) على هامش اجتماعها السنوي، أن "العالم يعرف الكثير عن أنشطة إيران النووية، لكن إيران تعمل أيضاً من خلال وكلاء على زعزعة استقرار شمال إفريقيا وغربها".
وشدد على أن "إيران تهدد الوحدة الترابية للمغرب وأمنه"، من خلال دعمها جبهة "البوليساريو وتزويدها بالسلاح، وتدريب ميليشياتها على مهاجمة المغرب" وفقاً لتعبيره، منبهاً إلى أن "إيران توسع مجال نفوذها أيضاً من خلال حزب الله".
وبيّن أن المغرب يقظ دوماً في "مواجهة التهديدات التي تمثلها إيران لأمننا وأمن الشعب المغربي"، مشدداً على أن قضية الصحراء "حاسمة بالنسبة للمغرب"، وأن "وحدته الترابية مفتاح استقراره".
وكان المغرب أعلن في مايو 2018، قطع علاقته الدبلوماسية مع إيران، بعد اتهامات لجماعة "حزب الله" اللبنانية، بالانخراط في علاقة عسكرية مع جبهة "البوليساريو".
وأضاف بوريطة خلال حوار مع قناة لجنة الشؤون العامة الأمريكية الإسرائيلية (إيباك) على هامش اجتماعها السنوي، أن "العالم يعرف الكثير عن أنشطة إيران النووية، لكن إيران تعمل أيضاً من خلال وكلاء على زعزعة استقرار شمال إفريقيا وغربها".
وشدد على أن "إيران تهدد الوحدة الترابية للمغرب وأمنه"، من خلال دعمها جبهة "البوليساريو وتزويدها بالسلاح، وتدريب ميليشياتها على مهاجمة المغرب" وفقاً لتعبيره، منبهاً إلى أن "إيران توسع مجال نفوذها أيضاً من خلال حزب الله".
وبيّن أن المغرب يقظ دوماً في "مواجهة التهديدات التي تمثلها إيران لأمننا وأمن الشعب المغربي"، مشدداً على أن قضية الصحراء "حاسمة بالنسبة للمغرب"، وأن "وحدته الترابية مفتاح استقراره".
وكان المغرب أعلن في مايو 2018، قطع علاقته الدبلوماسية مع إيران، بعد اتهامات لجماعة "حزب الله" اللبنانية، بالانخراط في علاقة عسكرية مع جبهة "البوليساريو".