سكاي نيوز عربية
انتقد النائب الأول لرئيس مجلس السيادة السوداني، محمد حمدان دقلو، الأوضاع في السودان متحسراً على إهدار العديد من الموارد بسبب الخلافات السياسية قائلا: "السياسة طلعت زيتنا وأصبحنا نتسول العالم لمساعدتنا".
وجدد دقلو، الذي يعرف باسم "حميدتي" الدعوة لضرورة توحيد كلمة أهل السودان ونبذ الفرقة والشتات لبناء سودان قوي ومتحضر ومتقدم.
وأشار حميدتي إلى أن السودان غني بموارده المختلفة وبقليل من الجهد سيصبح في مقدمة الدول التي نهضت، مؤكدا على أهمية المضي بالبلاد قدماً وصولاً إلى انتخابات حرة ونزيهة يختار فيها الشعب من يمثله.
وشدد دقلو على أهمية تناسي الخلافات الحزبية والتخوين وإطلاق الاتهامات جزافاً، مطالباً بمحاكمة المفسدين والمجرمين.
وطالب رجال الأعمال السودانيين بأداء دور فاعل للخروج من الضائقة الاقتصادية التي تأذى منها المواطن كثيراً، متقدماً بالشكر للشعب الذي تحمل الكثير في سبيل التغيير نحو الأفضل.
ولفت إلى أن السودان الآن في المسار الصحيح بعد الخروج من العزلة الدولية بمساعدة الأصدقاء في الولايات المتحدة و (الترويكا) والأشقاء في الدول العربية، مشيداً بجهود الدول العربية والاتحاد الأوروبي لإسهامهم في خروج السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
انتقد النائب الأول لرئيس مجلس السيادة السوداني، محمد حمدان دقلو، الأوضاع في السودان متحسراً على إهدار العديد من الموارد بسبب الخلافات السياسية قائلا: "السياسة طلعت زيتنا وأصبحنا نتسول العالم لمساعدتنا".
وجدد دقلو، الذي يعرف باسم "حميدتي" الدعوة لضرورة توحيد كلمة أهل السودان ونبذ الفرقة والشتات لبناء سودان قوي ومتحضر ومتقدم.
وأشار حميدتي إلى أن السودان غني بموارده المختلفة وبقليل من الجهد سيصبح في مقدمة الدول التي نهضت، مؤكدا على أهمية المضي بالبلاد قدماً وصولاً إلى انتخابات حرة ونزيهة يختار فيها الشعب من يمثله.
وشدد دقلو على أهمية تناسي الخلافات الحزبية والتخوين وإطلاق الاتهامات جزافاً، مطالباً بمحاكمة المفسدين والمجرمين.
وطالب رجال الأعمال السودانيين بأداء دور فاعل للخروج من الضائقة الاقتصادية التي تأذى منها المواطن كثيراً، متقدماً بالشكر للشعب الذي تحمل الكثير في سبيل التغيير نحو الأفضل.
ولفت إلى أن السودان الآن في المسار الصحيح بعد الخروج من العزلة الدولية بمساعدة الأصدقاء في الولايات المتحدة و (الترويكا) والأشقاء في الدول العربية، مشيداً بجهود الدول العربية والاتحاد الأوروبي لإسهامهم في خروج السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب.
