أفادت وكالة فرانس برس بأن الغارات الإسرائيلية على غزة، اليوم الاثنين، قتلت القيادي في حركة حماس محمد عبد الله فياض.
إلى ذلك، أفاد مراسل "العربية"، الاثنين، بسماع دوي 3 انفجارات في المدينة، تزامناً مع إطلاق صفارات الإنذار في المستوطنات المحيطة بغزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن 7 صواريخ أطلقت من قطاع غزة وسقطت في القدس وحولها، في المقابل، شنت إسرائيل غارات وقصفا مدفعيا على أهداف في القطاع وأوقعت 9 قتلى، بحسب ما أعلنه مسؤولو الصحة.
كما أعلن إخلاء الكنيست الإسرائيلي، وتعليق مناورات عسكرية مجدولة.
إلى ذلك، اشتبك فلسطينيون يرشقون الحجارة مع أفراد الشرطة الإسرائيلية الذين استخدموا قنابل الصوت والرصاص المطاطي خارج المسجد الأقصى في القدس اليوم.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن أكثر من 305 فلسطينيين أصيبوا في أعمال العنف، نُقل 228 منهم على الأقل إلى المستشفيات وحالة بعضهم حرجة، بينما قالت الشرطة الإسرائيلية، إن 21 شرطيا أصيبوا.
وكان المسجد الأقصى محورا رئيسيا لأعمال العنف التي شهدتها القدس خلال شهر رمضان. وأثارت الاشتباكات قلقا دوليا.
كما دعا البيت الأبيض إسرائيل لضمان الهدوء خلال إحياء ذكرى "يوم القدس"، وهي الذكرى السنوية لاحتلال القدس الشرقية والبلدة القديمة المسورة التي تضم مواقع إسلامية ويهودية ومسيحية.
{{ article.visit_count }}
إلى ذلك، أفاد مراسل "العربية"، الاثنين، بسماع دوي 3 انفجارات في المدينة، تزامناً مع إطلاق صفارات الإنذار في المستوطنات المحيطة بغزة.
وأعلن الجيش الإسرائيلي، أن 7 صواريخ أطلقت من قطاع غزة وسقطت في القدس وحولها، في المقابل، شنت إسرائيل غارات وقصفا مدفعيا على أهداف في القطاع وأوقعت 9 قتلى، بحسب ما أعلنه مسؤولو الصحة.
كما أعلن إخلاء الكنيست الإسرائيلي، وتعليق مناورات عسكرية مجدولة.
إلى ذلك، اشتبك فلسطينيون يرشقون الحجارة مع أفراد الشرطة الإسرائيلية الذين استخدموا قنابل الصوت والرصاص المطاطي خارج المسجد الأقصى في القدس اليوم.
وقالت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني، إن أكثر من 305 فلسطينيين أصيبوا في أعمال العنف، نُقل 228 منهم على الأقل إلى المستشفيات وحالة بعضهم حرجة، بينما قالت الشرطة الإسرائيلية، إن 21 شرطيا أصيبوا.
وكان المسجد الأقصى محورا رئيسيا لأعمال العنف التي شهدتها القدس خلال شهر رمضان. وأثارت الاشتباكات قلقا دوليا.
كما دعا البيت الأبيض إسرائيل لضمان الهدوء خلال إحياء ذكرى "يوم القدس"، وهي الذكرى السنوية لاحتلال القدس الشرقية والبلدة القديمة المسورة التي تضم مواقع إسلامية ويهودية ومسيحية.