سكاي نيوز عربية
قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، الاثنين، إن مصر تواصل جهودها للتوصل لوقف إطلاق النار يعفي الشعب الفلسطيني من الاعتداءات الإسرائيلية.
وذكر شكري، في حوار مع "سكاي نيوز عربية": "مصر تواصل جهودها من خلال اتصالاتها مع أطراف الصراع وأيضا الدول الفاعلة في محاولة للتوصل لوقف لإطلاق النار يعفي الشعب الفلسطيني من هذه الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة".
وأضاف: "من الضرورة أن يتم توصل لوقف كامل لإطلاق النار. هناك توافق حول هذا الأمر بين الكثير من الدول الفاعلة.. ونستمر في جهودنا لتحقيق هذا الغرض".
وتابع: "هناك المزيد من الاحتقان بين الطرفين، يجب التوصل إلى التهدئة في أقرب فرصة ممكنة".
وردا على سؤالنا بشأن التقارير الإعلامية التي زعمت رفض إسرائيل للعرض المصري، أجاب وزير الخارجية المصري بالقول: "نكثف اتصالاتنا لتحقيق الهدف المنشود ونستمر في هذه الجهود. من مصلحة كافة الأطراف التوصل لهذا الهدف لأنه يحقق الاستقرار للمنطقة ويضمن عدم توسيع رقعة الصراع".
وأردف قائلا: "نسعى لضرورة التوصل لوقف إطلاق النار وفتح الآفاق للتشاور والمفاوضات السياسية للحل الدائم والشامل والعادل للقضية الفلسطينية واستخلاص الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وبشأن الدعم المصري للشعب الفلسطيني، ذكر شكري: "نتواصل مع القطاع وجاري فتح معبر رفح لاستقبال المتضررين والمصابين، وأيضا إيصال المساعدات الضرورية خلال هذه المرحلة الحرجة".
وختم بالقول: "مصر ملتزمة بالقضية الفلسطينية ودائما تقف بجانب الشعب الفلسطيني وتقدم ما تستطيع من معاونة لرفع العبء عنه".
قال وزير الخارجية المصري سامح شكري، الاثنين، إن مصر تواصل جهودها للتوصل لوقف إطلاق النار يعفي الشعب الفلسطيني من الاعتداءات الإسرائيلية.
وذكر شكري، في حوار مع "سكاي نيوز عربية": "مصر تواصل جهودها من خلال اتصالاتها مع أطراف الصراع وأيضا الدول الفاعلة في محاولة للتوصل لوقف لإطلاق النار يعفي الشعب الفلسطيني من هذه الاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة".
وأضاف: "من الضرورة أن يتم توصل لوقف كامل لإطلاق النار. هناك توافق حول هذا الأمر بين الكثير من الدول الفاعلة.. ونستمر في جهودنا لتحقيق هذا الغرض".
وتابع: "هناك المزيد من الاحتقان بين الطرفين، يجب التوصل إلى التهدئة في أقرب فرصة ممكنة".
وردا على سؤالنا بشأن التقارير الإعلامية التي زعمت رفض إسرائيل للعرض المصري، أجاب وزير الخارجية المصري بالقول: "نكثف اتصالاتنا لتحقيق الهدف المنشود ونستمر في هذه الجهود. من مصلحة كافة الأطراف التوصل لهذا الهدف لأنه يحقق الاستقرار للمنطقة ويضمن عدم توسيع رقعة الصراع".
وأردف قائلا: "نسعى لضرورة التوصل لوقف إطلاق النار وفتح الآفاق للتشاور والمفاوضات السياسية للحل الدائم والشامل والعادل للقضية الفلسطينية واستخلاص الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني".
وبشأن الدعم المصري للشعب الفلسطيني، ذكر شكري: "نتواصل مع القطاع وجاري فتح معبر رفح لاستقبال المتضررين والمصابين، وأيضا إيصال المساعدات الضرورية خلال هذه المرحلة الحرجة".
وختم بالقول: "مصر ملتزمة بالقضية الفلسطينية ودائما تقف بجانب الشعب الفلسطيني وتقدم ما تستطيع من معاونة لرفع العبء عنه".