دانت وزارة الخارجية الأردنية اقتحام الشرطة الإسرائيلية للمسجد الأقصى اليوم الجمعة، في أول رد فعل على تجدد الاشتباكات في الأقصى.
وأكدت أن "نجاح الجهود لوقف إطلاق النار ووقف العدوان على غزة خطوة أولى إيجابية وضرورية، وعلى السلطات الإسرائيلية الالتزام بها ووقف الانتهاكات والتصعيد في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة".
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية ضيف الله الفايز إن "ما قامت به إسرائيل في المسجد الأقصى تصرف استفزازي مرفوض ومدان ويتحدى الجهود والمساعي الدولية التي تواصلت طيلة الأيام الماضية للوصول إلى تهدئة ووقف العنف والتصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة ووقف العدوان على غزة".
وشدد أن "على إسرائيل تحمل مسؤولياتها الدولية كقوة قائمة بالاحتلال ووقف انتهاكاتها واعتداءاتها في المسجد الأقصى المبارك واحترام حرمته وعدم المساس بالمصلين، واحترام الوضع القانوني والتاريخي القائم".
وشدد الفايز على ضرورة استمرار الجهود الدولية لإيجاد أفق سياسي لإطلاق مفاوضات جادة تهدف إلى تحقيق السلام الشامل والدائم والعادل على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية.
وتجددت الاشتباكات عصر اليوم الجمعة في المسجد الأقصى بعدما اقتحم عناصر من الشرطة الإسرائيلية باحاته وهاجموا المصلين بقنابل الغاز والصوت.
وأكدت أن "نجاح الجهود لوقف إطلاق النار ووقف العدوان على غزة خطوة أولى إيجابية وضرورية، وعلى السلطات الإسرائيلية الالتزام بها ووقف الانتهاكات والتصعيد في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة".
وقال الناطق باسم وزارة الخارجية الأردنية ضيف الله الفايز إن "ما قامت به إسرائيل في المسجد الأقصى تصرف استفزازي مرفوض ومدان ويتحدى الجهود والمساعي الدولية التي تواصلت طيلة الأيام الماضية للوصول إلى تهدئة ووقف العنف والتصعيد في القدس والأراضي الفلسطينية المحتلة ووقف العدوان على غزة".
وشدد أن "على إسرائيل تحمل مسؤولياتها الدولية كقوة قائمة بالاحتلال ووقف انتهاكاتها واعتداءاتها في المسجد الأقصى المبارك واحترام حرمته وعدم المساس بالمصلين، واحترام الوضع القانوني والتاريخي القائم".
وشدد الفايز على ضرورة استمرار الجهود الدولية لإيجاد أفق سياسي لإطلاق مفاوضات جادة تهدف إلى تحقيق السلام الشامل والدائم والعادل على أساس حل الدولتين ومبادرة السلام العربية.
وتجددت الاشتباكات عصر اليوم الجمعة في المسجد الأقصى بعدما اقتحم عناصر من الشرطة الإسرائيلية باحاته وهاجموا المصلين بقنابل الغاز والصوت.