فيما يواصل سكان غزة لملمة أنقاض منازلهم وركام مبانيهم، أعلنت حركة حماس، اليوم الأحد، إنهاء العام الدراسي في غزة بسبب صعوبة استمرار الدراسة في ظل الدمار الحالي الذي شهده القطاع جراء القصف الإسرائيلي الذي استهدف المناطق الحيوية ولا سيما المدارس.
وأعلنت وزارة التربية التابعة لحماس إنهاء العام الدراسي الحالي 2020-2021 لطلبة الصفوف من الأول حتى الحادي عشر نتيجة الآثار التي خلّفها القصف الأخير على غزة.
إلى ذلك، ذكرت أنها أجرت تقييما لواقع العملية التعليمية، واتضح تضرر عشرات المدارس، ووجود العديد من المخاطر في محيط كثير من المدارس نتيجة القذائف، وكذلك تضرر الشوارع والطرقات المؤدية لتلك المدارس؛ ما يجعل الوصول إليها صعباً".
وتابعت "هدمت وتضررت آلاف الأبنية والشقق السكنية؛ الأمر الذي أدى إلى نزوح الآلاف من السكان إلى أماكن الإيواء، أو الانتقال للسكن عند الأقارب أو بالإيجار، وفقد آلاف الطلبة كتبهم ودفاترهم المدرسية تحت الأنقاض"
معاناة وإحباط
أتى ذلك، بعد أن أكدت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، لين هاستينجز، في تصريحات اليوم أيضا أن التصعيد الأخير بين إسرائيل وحماس " تسبب بوضع إنساني خطير في غزة".
وقالت في مؤتمر صحفي : "المواطنون في غزة تحملوا معاناة قاسية، وقد تكبدت العائلات أضراراً بشرية ومادية"، مضيفة أن "سكان القطاع تعرضوا لصدمة، وهم في حالة إحباط بعد جولة العنف الأخيرة". موعد بدء العام الدراسي القادم 2021-2022، موضحةً أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لتعويض الطلبة عما فاتهم من مهارات ومعارف أساسية.
وكان رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، قال يوم الجمعة، إن حماس انتصرت في هذه الجولة مع إسرائيل، كما توجه بالشكر إلى إيران ومرشدها لدعن الفصائل بالسلاح، بحسب تعبيره، داعيا البلدان العربية وأهل الخير إلى إعادة اعمار القطاع.
وتابعت "هدمت وتضررت آلاف الأبنية والشقق السكنية؛ الأمر الذي أدى إلى نزوح الآلاف من السكان إلى أماكن الإيواء، أو الانتقال للسكن عند الأقارب أو بالإيجار، وفقد آلاف الطلبة كتبهم ودفاترهم المدرسية تحت الأنقاض"
وأعلنت وزارة التربية التابعة لحماس إنهاء العام الدراسي الحالي 2020-2021 لطلبة الصفوف من الأول حتى الحادي عشر نتيجة الآثار التي خلّفها القصف الأخير على غزة.
إلى ذلك، ذكرت أنها أجرت تقييما لواقع العملية التعليمية، واتضح تضرر عشرات المدارس، ووجود العديد من المخاطر في محيط كثير من المدارس نتيجة القذائف، وكذلك تضرر الشوارع والطرقات المؤدية لتلك المدارس؛ ما يجعل الوصول إليها صعباً".
وتابعت "هدمت وتضررت آلاف الأبنية والشقق السكنية؛ الأمر الذي أدى إلى نزوح الآلاف من السكان إلى أماكن الإيواء، أو الانتقال للسكن عند الأقارب أو بالإيجار، وفقد آلاف الطلبة كتبهم ودفاترهم المدرسية تحت الأنقاض"
معاناة وإحباط
أتى ذلك، بعد أن أكدت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية، لين هاستينجز، في تصريحات اليوم أيضا أن التصعيد الأخير بين إسرائيل وحماس " تسبب بوضع إنساني خطير في غزة".
وقالت في مؤتمر صحفي : "المواطنون في غزة تحملوا معاناة قاسية، وقد تكبدت العائلات أضراراً بشرية ومادية"، مضيفة أن "سكان القطاع تعرضوا لصدمة، وهم في حالة إحباط بعد جولة العنف الأخيرة". موعد بدء العام الدراسي القادم 2021-2022، موضحةً أنها ستتخذ الإجراءات اللازمة لتعويض الطلبة عما فاتهم من مهارات ومعارف أساسية.
وكان رئيس المكتب السياسي لحماس، إسماعيل هنية، قال يوم الجمعة، إن حماس انتصرت في هذه الجولة مع إسرائيل، كما توجه بالشكر إلى إيران ومرشدها لدعن الفصائل بالسلاح، بحسب تعبيره، داعيا البلدان العربية وأهل الخير إلى إعادة اعمار القطاع.
وتابعت "هدمت وتضررت آلاف الأبنية والشقق السكنية؛ الأمر الذي أدى إلى نزوح الآلاف من السكان إلى أماكن الإيواء، أو الانتقال للسكن عند الأقارب أو بالإيجار، وفقد آلاف الطلبة كتبهم ودفاترهم المدرسية تحت الأنقاض"