أعلن رئيس أركان الجيش السوداني، محمد عثمان الحسين، "إننا نهدف لرفع القدرات القتالية للقوات لتشكل رادعا للمتربصين والأعداء، مسايرة للتهديدات المتوقعة، وليس استهدافا لأحد".
وأضاف خلال مؤتمر صحفى، فى ختام المناورات المشتركة بين الجيشين المصرى والسوداني "حماة النيل": "علينا الاستعداد الدائم لكافة التحديات على الحدود وغيرها"، مؤكدا أن التعاون مع مصر يهدف "لرفع مستوى القدرات القتالية لمواجهة الأعداء، كما أنه يأتى لمواجهة التهديدات المتوقعة".
وأوضح رئيس أركان الجيش السوداني أن "المناورات المشتركة تأتي كتدريب نوعي واستراتيجي في ظل التحديات الإقليمية".
من جانبه، قال الفريق محمد فريد، رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية، إن التدريب المشترك مع السودان "حماة النيل" له سمات خاصة من حيث التطور المستمر في أعمال التنسيق والتخطيط، والإعداد لتنفيذ التدريب، وفقا لتقييم دقيق للموقف الميداني.
وأضاف خلال كلمة ضمن فعاليات ختام التدريب المصري السوداني المشترك، اليوم الاثنين، أن سمات "حماة النيل" تشمل البناء والتطوير المستمر على ما تحقق، والدروس المستفادة من التدريبات السابقة "نسور النيل 1 و2".
وأشار إلى التكامل في مراعاة الاحتياجات التدريبية بين الجانبين، مؤكدًا أن الجهود الشاقة المبذولة من قيادات وهيئات وإدارات القوات المسلحة للبلدين، كان لها عظيم الأثر في نجاح التدريب وتحقيق أهدافه.
ودعا هيئة الأركان المشتركة لاستمرار التواصل والتنسيق في البلدين واستخلاص الدروس المستفادة من التدريب المشترك؛ استعدادًا لتنفيذ النسخة المقبلة من التدريب خلال أقرب وقت ممكن، وطبقا لنتائج التنسيق المشترك.
{{ article.visit_count }}
وأضاف خلال مؤتمر صحفى، فى ختام المناورات المشتركة بين الجيشين المصرى والسوداني "حماة النيل": "علينا الاستعداد الدائم لكافة التحديات على الحدود وغيرها"، مؤكدا أن التعاون مع مصر يهدف "لرفع مستوى القدرات القتالية لمواجهة الأعداء، كما أنه يأتى لمواجهة التهديدات المتوقعة".
وأوضح رئيس أركان الجيش السوداني أن "المناورات المشتركة تأتي كتدريب نوعي واستراتيجي في ظل التحديات الإقليمية".
من جانبه، قال الفريق محمد فريد، رئيس أركان حرب القوات المسلحة المصرية، إن التدريب المشترك مع السودان "حماة النيل" له سمات خاصة من حيث التطور المستمر في أعمال التنسيق والتخطيط، والإعداد لتنفيذ التدريب، وفقا لتقييم دقيق للموقف الميداني.
وأضاف خلال كلمة ضمن فعاليات ختام التدريب المصري السوداني المشترك، اليوم الاثنين، أن سمات "حماة النيل" تشمل البناء والتطوير المستمر على ما تحقق، والدروس المستفادة من التدريبات السابقة "نسور النيل 1 و2".
وأشار إلى التكامل في مراعاة الاحتياجات التدريبية بين الجانبين، مؤكدًا أن الجهود الشاقة المبذولة من قيادات وهيئات وإدارات القوات المسلحة للبلدين، كان لها عظيم الأثر في نجاح التدريب وتحقيق أهدافه.
ودعا هيئة الأركان المشتركة لاستمرار التواصل والتنسيق في البلدين واستخلاص الدروس المستفادة من التدريب المشترك؛ استعدادًا لتنفيذ النسخة المقبلة من التدريب خلال أقرب وقت ممكن، وطبقا لنتائج التنسيق المشترك.