نفى خالد الزائدي، محامي أسرة العقيد الليبي الراحل معمر القذافي، ما جاء على لسان، السياسي الليبي، أحمد قذاف الدم الذي أعلن انشقاقه منذ بدء ثورة فبراير 2011.
وأكد الزايدي، في بيان نقلته، وكالة الجماهيرية الليبية، بأن "ما أدلى به قذاف الدم عن تواصله مع العقيد الراحل معمر القذافي حتى تاريخ 20/10/2011 غير صحيح"، مضيفا أنه لم يذكر أحد هذا التواصل المزعوم ممن كانوا برفقة القذافي حتى يوم مقتله.
وأوضح الزايدي أن "القذافي خص أسرته بتسجيل صوتي يوم مقتله يعلمهم بنيته فك الحصار القائم على مدينة سرت وأنه قد يستشهد في هذه المعركة تاركاً لهم العز والفخار"، على حد قول البيان.
وكان قذاف الدم قال في لقاء عبر "قناة العربية" منذ أيام، أن "آخر اتصال مع القذافي كان آخر يوم خروج له من سرت، فجر يوم 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2011"، مبينا أن "الغرب عرض على القذافي مغادرة ليبيا بما يشاء من أموال وبصحبة من يشاء من أفراد، لكنه تمسك بالبقاء في ليبيا والدفاع عنها".
وتابع بأن "عرض اللجوء على القذافي جاء بعد أن فشل الغرب في غزو ليبيا، خاصة أنهم حاولوا عدة مرات اغتياله وفشلوا وكانت أول مرة بقصف بيته في سرت، التي قتل فيها".
وأكد الزايدي، في بيان نقلته، وكالة الجماهيرية الليبية، بأن "ما أدلى به قذاف الدم عن تواصله مع العقيد الراحل معمر القذافي حتى تاريخ 20/10/2011 غير صحيح"، مضيفا أنه لم يذكر أحد هذا التواصل المزعوم ممن كانوا برفقة القذافي حتى يوم مقتله.
وأوضح الزايدي أن "القذافي خص أسرته بتسجيل صوتي يوم مقتله يعلمهم بنيته فك الحصار القائم على مدينة سرت وأنه قد يستشهد في هذه المعركة تاركاً لهم العز والفخار"، على حد قول البيان.
وكان قذاف الدم قال في لقاء عبر "قناة العربية" منذ أيام، أن "آخر اتصال مع القذافي كان آخر يوم خروج له من سرت، فجر يوم 20 أكتوبر/ تشرين الأول 2011"، مبينا أن "الغرب عرض على القذافي مغادرة ليبيا بما يشاء من أموال وبصحبة من يشاء من أفراد، لكنه تمسك بالبقاء في ليبيا والدفاع عنها".
وتابع بأن "عرض اللجوء على القذافي جاء بعد أن فشل الغرب في غزو ليبيا، خاصة أنهم حاولوا عدة مرات اغتياله وفشلوا وكانت أول مرة بقصف بيته في سرت، التي قتل فيها".