أعلنت سلطة الانتخابات الجزائرية عن فوز "حزب جبهة التحرير الوطني" بـ105 مقاعد في البرلمان بعد إجراء الانتخابات التشريعية.
وينال بذلك "حزب جبهة التحرير الوطني"، الحاكم سابقا، أكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب.
وفازت القوائم المستقلة بـ78 مقعدا، فيما حل حزب "حركة مجتمع السلم" ثالثا بعد أن حصد 64 مقعدا.
وجاء رابعا حزب "جبهة المستقبل" بعد فوزه بـ48 مقعدا، ثم "حركة البناء الوطني" بـ40 مقعدا.
وقال محمد شرفي، رئيس السلطة الوطنية للانتخابات، إن نتائج الانتخابات أفصحت عن مشهد سياسي جديد، ما يعطي "بوادر لبرلمان من الشباب والمثقفين".
وبين شرفي أن الناخبين في البلاد عبروا عن أصواتهم بكل شفافية، مضيفة أن نتائج الانتخابات البرلمانية حملت عددا من التغيرات.
وأوضح محمد شرفي، في مؤتمر صحفي، أن قرار رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بحل البرلمان، كان تجسيدا لبرنامجه الانتخابي.
وأضاف أن البرلمان الجزائري يقوم على معايير مهنية وقانونية، مشيرا إلى أن النظام الانتخابي الجديد سمح بتعديل التمثيل الشعبي.
وقال إن الناخب في الجزائر صار يصوت ويختار بكل حرية، وعزا هذا التحول إلى الحراك الذي أطاح الرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة.
وينال بذلك "حزب جبهة التحرير الوطني"، الحاكم سابقا، أكبر عدد من المقاعد في مجلس النواب.
وفازت القوائم المستقلة بـ78 مقعدا، فيما حل حزب "حركة مجتمع السلم" ثالثا بعد أن حصد 64 مقعدا.
وجاء رابعا حزب "جبهة المستقبل" بعد فوزه بـ48 مقعدا، ثم "حركة البناء الوطني" بـ40 مقعدا.
وقال محمد شرفي، رئيس السلطة الوطنية للانتخابات، إن نتائج الانتخابات أفصحت عن مشهد سياسي جديد، ما يعطي "بوادر لبرلمان من الشباب والمثقفين".
وبين شرفي أن الناخبين في البلاد عبروا عن أصواتهم بكل شفافية، مضيفة أن نتائج الانتخابات البرلمانية حملت عددا من التغيرات.
وأوضح محمد شرفي، في مؤتمر صحفي، أن قرار رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بحل البرلمان، كان تجسيدا لبرنامجه الانتخابي.
وأضاف أن البرلمان الجزائري يقوم على معايير مهنية وقانونية، مشيرا إلى أن النظام الانتخابي الجديد سمح بتعديل التمثيل الشعبي.
وقال إن الناخب في الجزائر صار يصوت ويختار بكل حرية، وعزا هذا التحول إلى الحراك الذي أطاح الرئيس السابق، عبد العزيز بوتفليقة.