أعلنت أسرة الرئيس المصري الراحل أنور السادات تعرض زوجته جيهان لأزمة صحية شديدة دخلت على إثرها إلى أحد المستشفيات الكبرى في مصر.
وقال عضو مجلس الشيوخ، ونجل شقيق الرئيس الراحل، عفت السادات، إن جيهان السادات تمكث حالياً بأحد المراكز الطبية الكبرى بعد تعرضها لأزمة صحية شديدة، فيما منع الأطباء عنها الزيارة، مضيفاً أنها كانت برحلة علاجية في الولايات المتحدة وعقب عودتها تعرضت لأزمة جديدة نقلت على إثرها إلى المستشفى للعلاج.
من جانبه، أصدر نجل شقيق الرئيس الأسبق وعضو مجلس النواب السابق، محمد أنور عصمت السادات، بياناً دعا فيه بالشفاء لجيهان.
وقال إنها كانت سيدة أولى بكل معنى الكلمة، واستطاعت أن تفي بواجباتها الأسرية وتقوم بدورها الاجتماعي والإنساني كزوجة رئيس.
نبذة عنها
يشار إلى أن جيهان صفوت رؤوف من مواليد 29 أغسطس 1933. تزوجت الرئيس الراحل عندما كان ضابطاً بالجيش في 29 مايو 1949، وأنجبت منه 3 بنات هن لبنى ونهى وجيهان، وولد واحد هو جمال.
وحصلت على ليسانس الآداب من جامعة القاهرة عام 1977، وماجستير في الأدب المقارن عام 1980، ثم نالت الدكتوراه عام 1986، وعملت بهيئة التدريس في جامعة القاهرة.
كما تعمل حالياً كأستاذ زائر في الجامعة الأميركية بالقاهرة، ومحاضرة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية. أسست جمعية الوفاء والأمل لمحاربي أكتوبر، وكانت من الداعمات لتعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري.
وقال عضو مجلس الشيوخ، ونجل شقيق الرئيس الراحل، عفت السادات، إن جيهان السادات تمكث حالياً بأحد المراكز الطبية الكبرى بعد تعرضها لأزمة صحية شديدة، فيما منع الأطباء عنها الزيارة، مضيفاً أنها كانت برحلة علاجية في الولايات المتحدة وعقب عودتها تعرضت لأزمة جديدة نقلت على إثرها إلى المستشفى للعلاج.
من جانبه، أصدر نجل شقيق الرئيس الأسبق وعضو مجلس النواب السابق، محمد أنور عصمت السادات، بياناً دعا فيه بالشفاء لجيهان.
وقال إنها كانت سيدة أولى بكل معنى الكلمة، واستطاعت أن تفي بواجباتها الأسرية وتقوم بدورها الاجتماعي والإنساني كزوجة رئيس.
نبذة عنها
يشار إلى أن جيهان صفوت رؤوف من مواليد 29 أغسطس 1933. تزوجت الرئيس الراحل عندما كان ضابطاً بالجيش في 29 مايو 1949، وأنجبت منه 3 بنات هن لبنى ونهى وجيهان، وولد واحد هو جمال.
وحصلت على ليسانس الآداب من جامعة القاهرة عام 1977، وماجستير في الأدب المقارن عام 1980، ثم نالت الدكتوراه عام 1986، وعملت بهيئة التدريس في جامعة القاهرة.
كما تعمل حالياً كأستاذ زائر في الجامعة الأميركية بالقاهرة، ومحاضرة في جامعة ولاية كارولينا الجنوبية. أسست جمعية الوفاء والأمل لمحاربي أكتوبر، وكانت من الداعمات لتعليم المرأة وحصولها على حقوقها في المجتمع المصري.