اغتال مسلحون مجهولون، القيادي في التيار الصدري نصير أبو درع المحمداوي، في منطقة ”البياع“ جنوبي العاصمة بغداد.
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مقربين من المحمداوي، قولهم إن ”مسلحين مجهولين فتحوا نيران أسلحتهم اتجاه المحمداوي، في حي الرسالة في منطقة البياع، فيما وصلت قوة أمنية إلى موقع الحادث، ونقلت الجثة إلى الطب العدلي“.
وأشارت وسائل الإعلام المحلية، إلى أن السلطات الأمنية، فتحت تحقيقا في الواقعة.
ولم يصدر من التيار الصدري أو من وزارة الداخلية العراقية، أي تعليق على الحادث، حتى لحظة كتابة الخبر.
ولم تتبن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم المسلح.
والمحمداوي هو قيادي في ”سرايا السلام“ الجناح العسكري للتيار الصدري، وهو شخصية معروفة ضمن صفوف التيار، وينشط في منطقة الكرخ بالعاصمة بغداد.
ويأتي الحادث وسط تحذيرات من احتمال تصاعد أعمال العنف مع قرب موعد الانتخابات البرلمانية المبكرة، المقررة في الـ10 من أكتوبر المقبل.
وكان تحالف ”سائرون“ المدعوم من الصدر تصدّر الانتخابات السابقة 2018، بحصوله على 54 من أصل 329 مقعدا، ويطمح في كسب مزيد من المقاعد بالانتخابات المقبلة للحصول على منصب رئيس الوزراء.
وتتكرر حوادث الاغتيالات في العراق، فيما يبقى الفاعل ،في العادة، مجهولا.
وكان القيادي في التيار الصدري، حازم الأعرجي، نجا في أبريل الماضي، من محاولة اغتيال تعرض لها في منطقة الشعلة بالعاصمة العراقية بغداد.
وقال حينذاك مدير مكتب الصدر، إيراهيم الجابري، إن محاولة اغتيال الأعرجي أدت إلى إصابة أحد مرافقيه بجروح.
ولم يصب حازم الأعرجي بأي أذى، إذ أظهرت صور متداولة وصوله إلى منطقة الكاظمية وهو بصحة جيدة، بحسب الجابري.
{{ article.visit_count }}
ونقلت وسائل إعلام محلية عن مقربين من المحمداوي، قولهم إن ”مسلحين مجهولين فتحوا نيران أسلحتهم اتجاه المحمداوي، في حي الرسالة في منطقة البياع، فيما وصلت قوة أمنية إلى موقع الحادث، ونقلت الجثة إلى الطب العدلي“.
وأشارت وسائل الإعلام المحلية، إلى أن السلطات الأمنية، فتحت تحقيقا في الواقعة.
ولم يصدر من التيار الصدري أو من وزارة الداخلية العراقية، أي تعليق على الحادث، حتى لحظة كتابة الخبر.
ولم تتبن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم المسلح.
والمحمداوي هو قيادي في ”سرايا السلام“ الجناح العسكري للتيار الصدري، وهو شخصية معروفة ضمن صفوف التيار، وينشط في منطقة الكرخ بالعاصمة بغداد.
ويأتي الحادث وسط تحذيرات من احتمال تصاعد أعمال العنف مع قرب موعد الانتخابات البرلمانية المبكرة، المقررة في الـ10 من أكتوبر المقبل.
وكان تحالف ”سائرون“ المدعوم من الصدر تصدّر الانتخابات السابقة 2018، بحصوله على 54 من أصل 329 مقعدا، ويطمح في كسب مزيد من المقاعد بالانتخابات المقبلة للحصول على منصب رئيس الوزراء.
وتتكرر حوادث الاغتيالات في العراق، فيما يبقى الفاعل ،في العادة، مجهولا.
وكان القيادي في التيار الصدري، حازم الأعرجي، نجا في أبريل الماضي، من محاولة اغتيال تعرض لها في منطقة الشعلة بالعاصمة العراقية بغداد.
وقال حينذاك مدير مكتب الصدر، إيراهيم الجابري، إن محاولة اغتيال الأعرجي أدت إلى إصابة أحد مرافقيه بجروح.
ولم يصب حازم الأعرجي بأي أذى، إذ أظهرت صور متداولة وصوله إلى منطقة الكاظمية وهو بصحة جيدة، بحسب الجابري.