أشار العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني إلى أن “الشعب البناني يعاني من أزمة، هناك مجاعة وشيكة، والمستشفيات لا تعمل”.
وقال الملك عبدالله الثاني، في مقابلة عبر الـ”CNN”، أنه “تم طرح الملف اللبناني في الكثير من النقاشات التي أجراها مع الرئيس جو بايدن في واشنطن”.
أضاف: “أعلم أن الولايات المتحدة تعمل مع فرنسا على هذا الملف. ولكن عندما تصل الأزمة إلى أسوأ حالاتها، وهو ما سيحصل في غضون أسابيع، ماذا يمكننا أن نفعل كمجتمع دولي للتدخل؟”.
وسأل “نعرف أنه مهما خططنا، لن نتمكن من تحقيق أهدافنا، وسنخذل الشعوب. لذا السؤال هو، هل من الممكن بناء خطط بصورة توجه المنطقة نحو الاتجاه الصحيح؟”.
كما أعلن العاهل الأردني أن “بلاده سبق أن تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة إيرانية الصنع”، مؤكدًا أن “هناك مباعث قلق عديدة متعلقة بأنشطة إيران في المنطقة”.
اضاف: “الأردن دائما يدعم الحوار، لكن هناك مباعث قلق شرعية في جانبنا من العالم بسبب سجلات كثيرة نأمل أن الأمركيين سيبحثونها مع الإيرانيين. الملف النووي يمس إسرائيل كما يمس دول الخليج. التكنولوجيا الباليستية تطورت بشكل دراماتيكي. للأسف تابعنا ذلك خلال استخدامها ضد القواعد الأميركية في العراق، كما رأينا السعودية وهي تتعرض لهجمات بالصواريخ من اليمن”.
وتابع: “كما أن ما يطلق على إسرائيل من سوريا ولبنان ولا يصيبها يسقط أحيانا في الأردن. لذلك لدينا مباعث القلق هذه، وزد إلى ذلك العدد المتزايد من الهجمات السيبرانية على الكثير من دولنا، وحوادث إطلاق النار على حدودنا تزايدت تقريبا إلى الدرجة التي كنا عليها خلال ذروة (القتال) مع داعش. وللأسف هوجم الأردن بطائرات مسيرة تبين أنها تحمل تواقيع إيرانية وكان علينا التعامل معها”.
وبسؤاله عما إذا كانت تلك الهجمات قد وقعت في الأشهر الأخيرة، أجاب العاهل الأردني: “كان ذلك خلال نحو عام مضى وهي تصاعدت”.
وقال الملك عبدالله الثاني، في مقابلة عبر الـ”CNN”، أنه “تم طرح الملف اللبناني في الكثير من النقاشات التي أجراها مع الرئيس جو بايدن في واشنطن”.
أضاف: “أعلم أن الولايات المتحدة تعمل مع فرنسا على هذا الملف. ولكن عندما تصل الأزمة إلى أسوأ حالاتها، وهو ما سيحصل في غضون أسابيع، ماذا يمكننا أن نفعل كمجتمع دولي للتدخل؟”.
وسأل “نعرف أنه مهما خططنا، لن نتمكن من تحقيق أهدافنا، وسنخذل الشعوب. لذا السؤال هو، هل من الممكن بناء خطط بصورة توجه المنطقة نحو الاتجاه الصحيح؟”.
كما أعلن العاهل الأردني أن “بلاده سبق أن تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة إيرانية الصنع”، مؤكدًا أن “هناك مباعث قلق عديدة متعلقة بأنشطة إيران في المنطقة”.
اضاف: “الأردن دائما يدعم الحوار، لكن هناك مباعث قلق شرعية في جانبنا من العالم بسبب سجلات كثيرة نأمل أن الأمركيين سيبحثونها مع الإيرانيين. الملف النووي يمس إسرائيل كما يمس دول الخليج. التكنولوجيا الباليستية تطورت بشكل دراماتيكي. للأسف تابعنا ذلك خلال استخدامها ضد القواعد الأميركية في العراق، كما رأينا السعودية وهي تتعرض لهجمات بالصواريخ من اليمن”.
وتابع: “كما أن ما يطلق على إسرائيل من سوريا ولبنان ولا يصيبها يسقط أحيانا في الأردن. لذلك لدينا مباعث القلق هذه، وزد إلى ذلك العدد المتزايد من الهجمات السيبرانية على الكثير من دولنا، وحوادث إطلاق النار على حدودنا تزايدت تقريبا إلى الدرجة التي كنا عليها خلال ذروة (القتال) مع داعش. وللأسف هوجم الأردن بطائرات مسيرة تبين أنها تحمل تواقيع إيرانية وكان علينا التعامل معها”.
وبسؤاله عما إذا كانت تلك الهجمات قد وقعت في الأشهر الأخيرة، أجاب العاهل الأردني: “كان ذلك خلال نحو عام مضى وهي تصاعدت”.