أعلنت اللجنة العسكرية الليبية المشتركة في البيان الختامي لاجتماعها، فتح الطريق الساحلي الرابط بين شرق البلاد وغربها اعتباراً من الجمعة.
وقال البيان الذي تلاه خيري التميمي عضو اللجنة "اللجنة العسكرية الليبية المشتركة: "نطمئن كافة المواطنين من مستعملي الطريق الساحلي بأنها (اللجنة) ستقوم بكافة الإجراءات الأمنية بحرفية وحيادية تامة لضمان سلامة مرور المواطنين".
وأضاف البيان أن اللجنة تذكر بما قررته سابقاً بمنع حركة الأرتال العسكرية على الطريق الساحلي في القطاع الممتد حالياً من بوابة بوقرين إلى بوابة التلاتين غرب بوابة مدينة سرت.
وأعلنت اللجنة تكليف عدد من الضباط الليبيين بمراقبة ما تم الاتفاق عليه، كما طالبت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بـ"سرعة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بتواجد المراقبين الدوليين على الأرض، للمساهمة في دعم آلية المراقبة الليبية".
وجددت مطالبتها لحكومة الوحدة الوطنية "بالإسراع" في تعيين وزير للدفاع.
وأشارت إلى البدء في الإجراءات التحضيرية لـ"إخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من كافة التراب الليبي"، كما دعت "كافة الدول لتنفيذ قرارات مجلس الأمن المتعلقة بإخراج المرتزقة ومخرجات مؤتمري برلين 1و2".
وقال البيان الذي تلاه خيري التميمي عضو اللجنة "اللجنة العسكرية الليبية المشتركة: "نطمئن كافة المواطنين من مستعملي الطريق الساحلي بأنها (اللجنة) ستقوم بكافة الإجراءات الأمنية بحرفية وحيادية تامة لضمان سلامة مرور المواطنين".
وأضاف البيان أن اللجنة تذكر بما قررته سابقاً بمنع حركة الأرتال العسكرية على الطريق الساحلي في القطاع الممتد حالياً من بوابة بوقرين إلى بوابة التلاتين غرب بوابة مدينة سرت.
وأعلنت اللجنة تكليف عدد من الضباط الليبيين بمراقبة ما تم الاتفاق عليه، كما طالبت بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا بـ"سرعة اتخاذ الإجراءات الكفيلة بتواجد المراقبين الدوليين على الأرض، للمساهمة في دعم آلية المراقبة الليبية".
وجددت مطالبتها لحكومة الوحدة الوطنية "بالإسراع" في تعيين وزير للدفاع.
وأشارت إلى البدء في الإجراءات التحضيرية لـ"إخراج المرتزقة والمقاتلين الأجانب من كافة التراب الليبي"، كما دعت "كافة الدول لتنفيذ قرارات مجلس الأمن المتعلقة بإخراج المرتزقة ومخرجات مؤتمري برلين 1و2".