دعت رئيسة الحزب الدستوري الحر التونسي، عبير موسي، السبت، إلى تصنيف جماعة الإخوان والجمعيات المشبوهة كتنظيمات "إرهابية"، داعية الرئيس قيس سعيّد إلى تجفيف منابع الجمعيات المشبوهة لراشد الغنوشي.
وأضافت موسي: "نطالب بالغلق الفوري لكل الجمعيات المشبوهة، والرئيس مدعو لتجفيف منابع تمويل هذه الجماعات فورا، وتفكيك المنظومة التي لها أذرع في كل المجالات".
وقالت إن "الأخطبوط"، بحسب تعبيرها، الذي صنعه الغنوشي مازال ينشط، وأرصدتهم المالية مازالت موجودة.
رئيسة الدستوري الحر أضافت أن "أذرع الإرهاب بصدد التقاط أنفاسها وتجميع جهودها للانقضاض على الدولة والنظام الجمهوري"، داعية إلى إجراءات خلال الساعات القليلة القادمة لمواجهة الجماعات التي تريد "الانقلاب على الدولة".
يخرج لنا رئيس الجمهورية تشكيلة حكومة إذا كان ينوي ذلك وخارطة طريق اقتصادية، كما دعت رئيس الجمهورية لاتخاذ جملة من الإجراءات "التحفظية" لحفظ الأمن القومي.
وكانت عبير موسي قالت إن أول نقطة في برنامج حزبها السياسي هو إبعاد الإخوان عن المشهد السياسي وحل التنظيمات التابعة لهم.
وأضافت موسي أن أخطاء فادحة قانونية ودستورية وقعت في 2011 عقب الثورة التونسية، وأن الوضع السياسي الحالي هو نتيجة هذه الأخطاء التي يجب إصلاحها الآن، على حد قولها.
وأضافت موسي: "نطالب بالغلق الفوري لكل الجمعيات المشبوهة، والرئيس مدعو لتجفيف منابع تمويل هذه الجماعات فورا، وتفكيك المنظومة التي لها أذرع في كل المجالات".
وقالت إن "الأخطبوط"، بحسب تعبيرها، الذي صنعه الغنوشي مازال ينشط، وأرصدتهم المالية مازالت موجودة.
رئيسة الدستوري الحر أضافت أن "أذرع الإرهاب بصدد التقاط أنفاسها وتجميع جهودها للانقضاض على الدولة والنظام الجمهوري"، داعية إلى إجراءات خلال الساعات القليلة القادمة لمواجهة الجماعات التي تريد "الانقلاب على الدولة".
يخرج لنا رئيس الجمهورية تشكيلة حكومة إذا كان ينوي ذلك وخارطة طريق اقتصادية، كما دعت رئيس الجمهورية لاتخاذ جملة من الإجراءات "التحفظية" لحفظ الأمن القومي.
وكانت عبير موسي قالت إن أول نقطة في برنامج حزبها السياسي هو إبعاد الإخوان عن المشهد السياسي وحل التنظيمات التابعة لهم.
وأضافت موسي أن أخطاء فادحة قانونية ودستورية وقعت في 2011 عقب الثورة التونسية، وأن الوضع السياسي الحالي هو نتيجة هذه الأخطاء التي يجب إصلاحها الآن، على حد قولها.