قال المتحدث العسكري للقوات المسلحة المصرية اليوم الإثنين، بأن الغواصة الألمانية الصنعS-44، وصلت إلى قاعدة الإسكندرية البحرية لتنضم إلى القوات البحرية المصرية، بما يعزز قدراتها في الحفاظ على الأمن البحري.
وأضاف في بيان عبر صفحته على فيسبوك، إن انضمام الغواصة الألمانية، التي أبحرت من ميناء كيل في ألمانيا بطاقمها المصري، يمثل تعزيزاً لقدرات قواتنا البحرية القتالية والحفاظ على مقدراتنا الاقتصادية بالبحرين المتوسط والأحمر وتأمين قناة السويس.
كما أشار إلى أن انضمام الغواصة من شأنه أيضاً، أن يساهم في المحافظة على الأمن البحري بما يعزز من تحقيق الأمن والاستقرار والسلم في المنطقة.
من جانبه أكد الفريق أحمد خالد قائد القوات البحرية في كلمته أثناء الاحتفال بوصول الغواصةS-44، إلى قاعدة الإسكندرية أن القوات البحرية تواصل سعيها لامتلاك أحدث نظم التسليح البحري لتظل على العهد دائماً في حماية سواحل مصر ومصالحها الاقتصادية.
فيما شهدت سواحل مدينة الإسكندرية قيام القوات البحرية بعرض بحري ضم أكثر من خمسين وحدة بحرية مختلفة من غواصات وحاملات وفرقاطات ولنشات متعددة الحمولات احتفالاً بوصول الغواصة S-44.
والغواصة التي تسلمتها مصر اليوم، هي الرابعة ضمن صفقة تسلح ألمانية – مصرية، تضمنتها الصفقة المبرمة بين البلدين بنحو مليار يورو.
{{ article.visit_count }}
وأضاف في بيان عبر صفحته على فيسبوك، إن انضمام الغواصة الألمانية، التي أبحرت من ميناء كيل في ألمانيا بطاقمها المصري، يمثل تعزيزاً لقدرات قواتنا البحرية القتالية والحفاظ على مقدراتنا الاقتصادية بالبحرين المتوسط والأحمر وتأمين قناة السويس.
كما أشار إلى أن انضمام الغواصة من شأنه أيضاً، أن يساهم في المحافظة على الأمن البحري بما يعزز من تحقيق الأمن والاستقرار والسلم في المنطقة.
من جانبه أكد الفريق أحمد خالد قائد القوات البحرية في كلمته أثناء الاحتفال بوصول الغواصةS-44، إلى قاعدة الإسكندرية أن القوات البحرية تواصل سعيها لامتلاك أحدث نظم التسليح البحري لتظل على العهد دائماً في حماية سواحل مصر ومصالحها الاقتصادية.
فيما شهدت سواحل مدينة الإسكندرية قيام القوات البحرية بعرض بحري ضم أكثر من خمسين وحدة بحرية مختلفة من غواصات وحاملات وفرقاطات ولنشات متعددة الحمولات احتفالاً بوصول الغواصة S-44.
والغواصة التي تسلمتها مصر اليوم، هي الرابعة ضمن صفقة تسلح ألمانية – مصرية، تضمنتها الصفقة المبرمة بين البلدين بنحو مليار يورو.
