أعلنت خلية الإعلام الأمني في العراق، اليوم السبت، القبض على 18 متهماً وإحباط محاولة إحراق محطة كهربائية متنقلة.
إلى هذا، قالت الخلية إن "الأجهزة الأمنية والوكالات الاستخبارية تواصل جهودها في ملاحقة فلول عصابات داعش الإرهابية، والخارجين على القانون، والجريمة المنظمة".
وأضاف البيان أن "قوة من اللواء الثاني شرطة اتحادية وبناء على معلومات استخباراتية تمكنت أيضاً من القبض على ثلاثة متهمين كانوا يستعدون لإحراق محطة كهربائية متنقلة بعد نصب كمين لهم في منطقة العبيدي شرقي بغداد، مبينة أن"قطعات اللواءين (42-44) فرقة المشاة الحادية عشرة تمكنت من إلقاء القبض على 10 متهمين وفق مواد قانونية مختلفة ضمن قاطع الرصافة".
ميراث ثقيل
يشار إلى أن شبكة الكهرباء الرئيسية في العراق تعاني من انقطاعات تستمر لساعات يوميا على مدار العام، لكن الأمر يتفاقم سنويا خلال أشهر الصيف عندما تسجل درجة الحرارة عادة 50 مئوية، ويزيد استخدام مكيفات الهواء.
فيما يلقي العراقيون باللوم على كافة الحكومات السابقة التي اعتمدت على واردات الطاقة من إيران، وتقاعست عن تطوير شبكة محلية لخدمة السكان.
فمنذ عام 2003، فشل جميع وزراء الكهرباء الذين شغلوا هذا المنصب في معالجة هذه المشكلة، مع حلول كل صيف، الأمر الذي يدفعهم للاستقالة وخصوصا مع إلقاء الحكومة المسؤولية على وزير الكهرباء، عند كل موجة احتجاجات.
{{ article.visit_count }}
إلى هذا، قالت الخلية إن "الأجهزة الأمنية والوكالات الاستخبارية تواصل جهودها في ملاحقة فلول عصابات داعش الإرهابية، والخارجين على القانون، والجريمة المنظمة".
وأضاف البيان أن "قوة من اللواء الثاني شرطة اتحادية وبناء على معلومات استخباراتية تمكنت أيضاً من القبض على ثلاثة متهمين كانوا يستعدون لإحراق محطة كهربائية متنقلة بعد نصب كمين لهم في منطقة العبيدي شرقي بغداد، مبينة أن"قطعات اللواءين (42-44) فرقة المشاة الحادية عشرة تمكنت من إلقاء القبض على 10 متهمين وفق مواد قانونية مختلفة ضمن قاطع الرصافة".
ميراث ثقيل
يشار إلى أن شبكة الكهرباء الرئيسية في العراق تعاني من انقطاعات تستمر لساعات يوميا على مدار العام، لكن الأمر يتفاقم سنويا خلال أشهر الصيف عندما تسجل درجة الحرارة عادة 50 مئوية، ويزيد استخدام مكيفات الهواء.
فيما يلقي العراقيون باللوم على كافة الحكومات السابقة التي اعتمدت على واردات الطاقة من إيران، وتقاعست عن تطوير شبكة محلية لخدمة السكان.
فمنذ عام 2003، فشل جميع وزراء الكهرباء الذين شغلوا هذا المنصب في معالجة هذه المشكلة، مع حلول كل صيف، الأمر الذي يدفعهم للاستقالة وخصوصا مع إلقاء الحكومة المسؤولية على وزير الكهرباء، عند كل موجة احتجاجات.