واصلت السلطات المصرية، اليوم الأربعاء، فتح معبر رفح البري من الجانبين.
وأكدت المصادر المسؤولة عن تشغيل المعبر على استمرار فتح المعبر اليوم لعبور العالقين والحالات الإنسانية من الجانبين، علاوة على إدخال المساعدات ومواد ومعدات إعادة الإعمار إلى قطاع غزة، واستمرار تواجد الأطقم الإدارية والفنية للتيسير على الفلسطينيين.
كما لفت إلى أن الاستعدادات قائمة لاستقبال الحالات الإنسانية وإدخال أية مساعدات إلى قطاع غزة في أي وقت.
يشار إلى أن مصر كانت أعادت فتح معبر رفح البري مع قطاع غزة يوم 16 مايو الفائت.
كما وفرت سيارات إسعاف أمام المعبر لسرعة نقل المصابين للمستشفيات في شمال سيناء أو المحافظات الأخرى.
إلى ذلك كشفت مصادر مصرية لـ"العربية.نت" حينها أنه تقرر استقبال كافة الحالات القادمة من قطاع غزة سواء المسافرين أو الطلاب أو المرضى أو المصابين جراء القصف الإسرائيلي صباح يوم 16 مايو الماضي.
يذكر أن وقف إطلاق النار في غزة دخل حيز التنفيذ فجر 21 مايو الفائت، إثر وساطة مصرية، وذلك بعد 11 يوماً من الضربات العنيفة التي شنتها إسرائيل على القطاع، مستهدفة المباني السكنية والتجارية ومواقع عدة لحماس، وأنفاقاً تحت الأرض أيضاً، بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي، فيما أطلقت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) وحركة الجهاد آلاف الصواريخ باتجاه مدن إسرائيلية.
كما أوقعت جولة التصعيد الأخيرة أكثر من 240 فلسطينياً بينهم عشرات الأطفال، فيما سقط 13 قتيلاً من الجانب الإسرائيلي.
وأكدت المصادر المسؤولة عن تشغيل المعبر على استمرار فتح المعبر اليوم لعبور العالقين والحالات الإنسانية من الجانبين، علاوة على إدخال المساعدات ومواد ومعدات إعادة الإعمار إلى قطاع غزة، واستمرار تواجد الأطقم الإدارية والفنية للتيسير على الفلسطينيين.
كما لفت إلى أن الاستعدادات قائمة لاستقبال الحالات الإنسانية وإدخال أية مساعدات إلى قطاع غزة في أي وقت.
يشار إلى أن مصر كانت أعادت فتح معبر رفح البري مع قطاع غزة يوم 16 مايو الفائت.
كما وفرت سيارات إسعاف أمام المعبر لسرعة نقل المصابين للمستشفيات في شمال سيناء أو المحافظات الأخرى.
إلى ذلك كشفت مصادر مصرية لـ"العربية.نت" حينها أنه تقرر استقبال كافة الحالات القادمة من قطاع غزة سواء المسافرين أو الطلاب أو المرضى أو المصابين جراء القصف الإسرائيلي صباح يوم 16 مايو الماضي.
يذكر أن وقف إطلاق النار في غزة دخل حيز التنفيذ فجر 21 مايو الفائت، إثر وساطة مصرية، وذلك بعد 11 يوماً من الضربات العنيفة التي شنتها إسرائيل على القطاع، مستهدفة المباني السكنية والتجارية ومواقع عدة لحماس، وأنفاقاً تحت الأرض أيضاً، بحسب ما أعلن الجيش الإسرائيلي، فيما أطلقت كتائب القسام (الجناح العسكري لحماس) وحركة الجهاد آلاف الصواريخ باتجاه مدن إسرائيلية.
كما أوقعت جولة التصعيد الأخيرة أكثر من 240 فلسطينياً بينهم عشرات الأطفال، فيما سقط 13 قتيلاً من الجانب الإسرائيلي.