أعلن الهلال الأحمر الليبي، الجمعة، العثور على جثث في وادي زمام بجنوب مدينة سوكنة في وسط البلاد.
وأوضح المكتب الإعلامي للهلال الأحمر في مدينة هون أن عناصره عثروا على 6 جثث ترجع 5 منها إلى مصريين وواحدة مجهولة الهوية، وذلك بناء على الإثباتات التي وجدت بحوزتهم.
وذكر موقع وكالة أنباء "ليبيا 24" أن الجثث كانت ملقاة على مسافة 90 كم من مدينة سوكنة، حيث تحرت الجهات الأمنية عن الجثث، فيما قام فريق الطوارئ في الفرع بانتشالهم لإيصالها إلى ثلاجات الموتى.
وذكرت السلطات الأمنية أنها سوف تحيل الجثامين إلى الجهات المختصة لتسليمهم إلى أهلهم وذويهم.
وكان الهلال الأحمر قد أعلن قبل نحو أسبوع عن العثور على جثتين في نفس المنطقة عقب ورود بلاغ من أحد المواطنين إلى مركز شرطة مدينة سوكنة.
أفاد مصدر في الهلال الأحمر الليبي، الخميس، بأن فرقه تمكنت من انتشال جثث 8 أطفال في مناطق متفرقة على شواطئ مدينة الزاوية غرب البلاد.
وأضاف في بيان، أن عناصر من الهلال الأحمر قد توجهت رفقة دوريات تابعة لمركز شرطة سوكنة وقسم النجدة إلى وادي زمام لانتشال الجثتين.
وقال إنه وبحسب إفادة التحريات الأولية للشرطة فإن الجثتين ترجع لشابين أحدهما مصري الجنسية.
وقد تكررت مثل هذه الوقائع مرارا، حيث تكتشف الأجهزة السلطات الصحية أو الأمنية جثثا لمصريين وغيرهم يحاولون الوصول إلى الساحل الليبي للحاق برحلات هجرة غير شرعية إلى أوروبا.
وأوضح المكتب الإعلامي للهلال الأحمر في مدينة هون أن عناصره عثروا على 6 جثث ترجع 5 منها إلى مصريين وواحدة مجهولة الهوية، وذلك بناء على الإثباتات التي وجدت بحوزتهم.
وذكر موقع وكالة أنباء "ليبيا 24" أن الجثث كانت ملقاة على مسافة 90 كم من مدينة سوكنة، حيث تحرت الجهات الأمنية عن الجثث، فيما قام فريق الطوارئ في الفرع بانتشالهم لإيصالها إلى ثلاجات الموتى.
وذكرت السلطات الأمنية أنها سوف تحيل الجثامين إلى الجهات المختصة لتسليمهم إلى أهلهم وذويهم.
وكان الهلال الأحمر قد أعلن قبل نحو أسبوع عن العثور على جثتين في نفس المنطقة عقب ورود بلاغ من أحد المواطنين إلى مركز شرطة مدينة سوكنة.
أفاد مصدر في الهلال الأحمر الليبي، الخميس، بأن فرقه تمكنت من انتشال جثث 8 أطفال في مناطق متفرقة على شواطئ مدينة الزاوية غرب البلاد.
وأضاف في بيان، أن عناصر من الهلال الأحمر قد توجهت رفقة دوريات تابعة لمركز شرطة سوكنة وقسم النجدة إلى وادي زمام لانتشال الجثتين.
وقال إنه وبحسب إفادة التحريات الأولية للشرطة فإن الجثتين ترجع لشابين أحدهما مصري الجنسية.
وقد تكررت مثل هذه الوقائع مرارا، حيث تكتشف الأجهزة السلطات الصحية أو الأمنية جثثا لمصريين وغيرهم يحاولون الوصول إلى الساحل الليبي للحاق برحلات هجرة غير شرعية إلى أوروبا.