عثرت مصالح الحماية المدنية في الجزائر، اليوم الخميس، على 3 جثث لمفقودين بعد أن جرفتهم مياه الفيضانات التي شهدتها ولاية المسيلة جنوب العاصمة، ليل الثلاثاء.
وذكرت صحيفة "النهار" أن مصالح الحماية المدنية بولاية المسيلة عثرت على جثت المفقودين في واد ميطر ببوسعادة.
صورة لمتظاهر جزائري في الجزائر العاصمة يوم 26 يوليو 2019 ، في آخر أسابيع من المسيرات ضد الطبقة الحاكمة وسط أزمة سياسية مستمرة في البلاد
وقال بيان صادر عن المصالح إن أعوان الحماية المدنية عثروا على جثتي رجلين بالقرب من المؤسسة العقابية ببوسعادة وجثة طفل انتشلها غطاسون في ذات المكان.
وفي وقت سابق، أبلغ أهالي الضحايا عن فقدان رجل وابنه ورجل ثالث، جرفتهم السيول عقب هطول أمطار غزيرة.
وكانت الأرصاد الجوية حذرت في نشرتها ليوم الثلاثاء من تساقط أمطار رعدية في 13 ولاية في مقدمتها ولاية المسيلة الواقعة على مسافة 260 كلم جنوب العاصمة.
وخلال شهر مايو/ أيار الماضي شهدت الجزائر أمطارا غزيرة تسببت في مقتل 7 أشخاص منهم واحد في المسيلة.
أما أكبر حصيلة من الضحايا منذ بداية العام فكانت في العاشر من مارس/ آذار، بعد أن أدت السيول الجارفة إلى مقتل 10 أشخاص بينهم 5 أطفال بولاية الشلف غربي البلاد.
وذكرت صحيفة "النهار" أن مصالح الحماية المدنية بولاية المسيلة عثرت على جثت المفقودين في واد ميطر ببوسعادة.
صورة لمتظاهر جزائري في الجزائر العاصمة يوم 26 يوليو 2019 ، في آخر أسابيع من المسيرات ضد الطبقة الحاكمة وسط أزمة سياسية مستمرة في البلاد
وقال بيان صادر عن المصالح إن أعوان الحماية المدنية عثروا على جثتي رجلين بالقرب من المؤسسة العقابية ببوسعادة وجثة طفل انتشلها غطاسون في ذات المكان.
وفي وقت سابق، أبلغ أهالي الضحايا عن فقدان رجل وابنه ورجل ثالث، جرفتهم السيول عقب هطول أمطار غزيرة.
وكانت الأرصاد الجوية حذرت في نشرتها ليوم الثلاثاء من تساقط أمطار رعدية في 13 ولاية في مقدمتها ولاية المسيلة الواقعة على مسافة 260 كلم جنوب العاصمة.
وخلال شهر مايو/ أيار الماضي شهدت الجزائر أمطارا غزيرة تسببت في مقتل 7 أشخاص منهم واحد في المسيلة.
أما أكبر حصيلة من الضحايا منذ بداية العام فكانت في العاشر من مارس/ آذار، بعد أن أدت السيول الجارفة إلى مقتل 10 أشخاص بينهم 5 أطفال بولاية الشلف غربي البلاد.