أفاد مصدر أمني عراقي، اليوم الخميس، بمقتل طفل وإصابة مواطنين في تفجير عبوة ناسفة استهدفت تجمعاً انتخابياً شمالي البلاد.
وفي تصريح لـ"العين الإخبارية"، قال المصدر إن عبوة ناسفة انفجرت قرب تجمع انتخابي للمرشح عن حركة تصحيح عبدالرحمن بردي الدليمي بمنطقة "البوعبيد" حي التاميم في بيجي بمحافظة صلاح الدين (شمال).
وأوضح، مفضلا عدم نشر هويته كونه غير مخول بالتصريح للإعلام، أن "التفجير وقع داخل بيت هيكل يقع في جانب المؤتمر وتسبب بمقتل طفل"، دون ذكر المزيد من التفاصيل.
وكانت المفوضية العليا للانتخابات كشفت أن موعد "الصمت الانتخابي" يبدأ بالساعات الأولى لصباح السبت، فيما استنثت القوات الأمنية من ذلك الأمر.
وغداً الجمعة، يشهد العراق بدء عمليات الاقتراع الخاص الذي يشمل عناصر القوى الأمنية والنزلاء في السجون، فيما يجري التصويت العام الأحد، في خامس انتخابات تشريعية منذ عام 2003.
وتفرض السلطات الأمنية تدابير احترازية مشددة طبقاً للخطة الخاصة بتأمين مراكز الانتخاب ووصول الناخبين.
وكانت العمليات المشتركة في الجيش العراقي، أكدت في وقت سابق، استكمال كافة اجراءاتها لبدء تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بالانتخابات والتي تتولى تطبيقها وزارتي الدفاع والداخلية.
وفي تصريح لـ"العين الإخبارية"، قال المصدر إن عبوة ناسفة انفجرت قرب تجمع انتخابي للمرشح عن حركة تصحيح عبدالرحمن بردي الدليمي بمنطقة "البوعبيد" حي التاميم في بيجي بمحافظة صلاح الدين (شمال).
وأوضح، مفضلا عدم نشر هويته كونه غير مخول بالتصريح للإعلام، أن "التفجير وقع داخل بيت هيكل يقع في جانب المؤتمر وتسبب بمقتل طفل"، دون ذكر المزيد من التفاصيل.
وكانت المفوضية العليا للانتخابات كشفت أن موعد "الصمت الانتخابي" يبدأ بالساعات الأولى لصباح السبت، فيما استنثت القوات الأمنية من ذلك الأمر.
وغداً الجمعة، يشهد العراق بدء عمليات الاقتراع الخاص الذي يشمل عناصر القوى الأمنية والنزلاء في السجون، فيما يجري التصويت العام الأحد، في خامس انتخابات تشريعية منذ عام 2003.
وتفرض السلطات الأمنية تدابير احترازية مشددة طبقاً للخطة الخاصة بتأمين مراكز الانتخاب ووصول الناخبين.
وكانت العمليات المشتركة في الجيش العراقي، أكدت في وقت سابق، استكمال كافة اجراءاتها لبدء تنفيذ الخطة الأمنية الخاصة بالانتخابات والتي تتولى تطبيقها وزارتي الدفاع والداخلية.