انتخب البرلمان المغربي، السبت، راشيد الطالبي العلمي، من حزب التجمع الوطني للأحرار، رئيسا جديدا لمجلس النواب.
وجرت عملية انتخاب رئيس مجلس النواب تطبيقا لأحكام الفقرة الثالثة من الفصل 62 من الدستور، وبناء على مقتضيات النظام الداخلي لمجلس النواب.
وانتخب رشيد الطالبي العلمي بأغلبية 258 صوتا، فيما نال المرشح الثاني للمنصب، عن حزب جبهة القوى الديمقراطية رؤوف عبدلاوي معن، 4 أصوات مقابل 34 ورقة ملغاة و17 ورقة بيضاء.
وكانت الأغلبية الحكومية في المغرب أعلنت، في وقت سابق، الاتفاق على ترشيح رشيد الطالبي العلمي لرئاسة مجلس النواب والنعم ميارة لرئاسة مجلس المستشارين.
وأمس الجمعة، أشاد العاهل المغربي، الملك محمد السادس بالمشاركة الواسعة في الانتخابات التشريعية والمحلية والجهوية الأخيرة التي شهدتها البلاد.
ووجه العاهل المغربي، الملك محمد السادس، خطابا إلى أعضاء البرلمان بمناسبة افتتاح البرلمان.
كما أشاد بالتنظيم الجيد، والأجواء الإيجابية، التي مرت فيها الانتخابات الأخيرة، وبالمشاركة الواسعة التي شهدتها، خاصة في أقاليم الصحراء المغربية.
ولفت الملك محمد السادس إلى المشاركة الواسعة في الانتخابات الأخيرة والتي تجاوزت عتبة الـ50%، خاصة في الصحراء المغربية.
وأوضح أن "هذه الانتخابات كرست الخيار الديمقراطي في البلاد"، موضحاً أن "الأهم ليس فوز هذا الحزب أو ذاك، لأن الأحزاب سواسية لدينا".
وجرت عملية انتخاب رئيس مجلس النواب تطبيقا لأحكام الفقرة الثالثة من الفصل 62 من الدستور، وبناء على مقتضيات النظام الداخلي لمجلس النواب.
وانتخب رشيد الطالبي العلمي بأغلبية 258 صوتا، فيما نال المرشح الثاني للمنصب، عن حزب جبهة القوى الديمقراطية رؤوف عبدلاوي معن، 4 أصوات مقابل 34 ورقة ملغاة و17 ورقة بيضاء.
وكانت الأغلبية الحكومية في المغرب أعلنت، في وقت سابق، الاتفاق على ترشيح رشيد الطالبي العلمي لرئاسة مجلس النواب والنعم ميارة لرئاسة مجلس المستشارين.
وأمس الجمعة، أشاد العاهل المغربي، الملك محمد السادس بالمشاركة الواسعة في الانتخابات التشريعية والمحلية والجهوية الأخيرة التي شهدتها البلاد.
ووجه العاهل المغربي، الملك محمد السادس، خطابا إلى أعضاء البرلمان بمناسبة افتتاح البرلمان.
كما أشاد بالتنظيم الجيد، والأجواء الإيجابية، التي مرت فيها الانتخابات الأخيرة، وبالمشاركة الواسعة التي شهدتها، خاصة في أقاليم الصحراء المغربية.
ولفت الملك محمد السادس إلى المشاركة الواسعة في الانتخابات الأخيرة والتي تجاوزت عتبة الـ50%، خاصة في الصحراء المغربية.
وأوضح أن "هذه الانتخابات كرست الخيار الديمقراطي في البلاد"، موضحاً أن "الأهم ليس فوز هذا الحزب أو ذاك، لأن الأحزاب سواسية لدينا".
