وكالات
توجه وفد أمني عراقي رفيع المستوى، صباح الخميس، إلى محافظة ديالى، في أعقاب هجمات داعشية كبيرة أسفر عن سقوط العديد من الضحايا.
وبحسب وكالة الأنباء العراقية، فإن "الوفد يرأسه مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي، ويضم وزير الداخلية عثمان الغانمي ورئيس أركان الجيش الفريق أول ركن عبد الأمير يار الله، ونائب قائد عمليات المشتركة الفريق الركن عبد الأمير الشمري، بالإضافة الى وزيرة الهجرة إيفان فائق جابرو".
وكانت قيادة العمليات المشتركة العراقية أعلنت، مساء الثلاثاء، مقتل 11 عراقيا في هجوم لتنظيم داعش على إحدى قرى المحافظة 57 كيلومترا شمال شرق بغداد.
وأشارت تقارير إلى أن الهجوم تسبب في مقتل وجرح عشرات المدنيين من عشيرة "بنو تميم".
ووصفت وسائل إعلام الهجوم بأنه الأكبر لداعش منذ سنوات. وتعهد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالقصاص.
وأعلن العراق أواخر العام 2017 انتصاره على تنظيم داعش الإرهابي بعد طرد الإرهابيين من كل المدن الرئيسية التي سيطروا عليها في العام 2014، فيما قتل زعيمه العام 2019.
وتراجعت هجمات التنظيم في المدن بشكل كبير، لكن القوات العراقية لا تزال تلاحق خلايا نائمة في مناطق جبلية وصحراوية، فيما يقوم التنظيم بين وقت وآخر باستهداف مواقع عسكرية، وقد نفّذ الشهر الماضي هجوماً أودى بثلاثين مدنياً في حي مدينة الصدر بالعاصمة.
{{ article.visit_count }}
توجه وفد أمني عراقي رفيع المستوى، صباح الخميس، إلى محافظة ديالى، في أعقاب هجمات داعشية كبيرة أسفر عن سقوط العديد من الضحايا.
وبحسب وكالة الأنباء العراقية، فإن "الوفد يرأسه مستشار الأمن القومي العراقي قاسم الأعرجي، ويضم وزير الداخلية عثمان الغانمي ورئيس أركان الجيش الفريق أول ركن عبد الأمير يار الله، ونائب قائد عمليات المشتركة الفريق الركن عبد الأمير الشمري، بالإضافة الى وزيرة الهجرة إيفان فائق جابرو".
وكانت قيادة العمليات المشتركة العراقية أعلنت، مساء الثلاثاء، مقتل 11 عراقيا في هجوم لتنظيم داعش على إحدى قرى المحافظة 57 كيلومترا شمال شرق بغداد.
وأشارت تقارير إلى أن الهجوم تسبب في مقتل وجرح عشرات المدنيين من عشيرة "بنو تميم".
ووصفت وسائل إعلام الهجوم بأنه الأكبر لداعش منذ سنوات. وتعهد رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي بالقصاص.
وأعلن العراق أواخر العام 2017 انتصاره على تنظيم داعش الإرهابي بعد طرد الإرهابيين من كل المدن الرئيسية التي سيطروا عليها في العام 2014، فيما قتل زعيمه العام 2019.
وتراجعت هجمات التنظيم في المدن بشكل كبير، لكن القوات العراقية لا تزال تلاحق خلايا نائمة في مناطق جبلية وصحراوية، فيما يقوم التنظيم بين وقت وآخر باستهداف مواقع عسكرية، وقد نفّذ الشهر الماضي هجوماً أودى بثلاثين مدنياً في حي مدينة الصدر بالعاصمة.