عمون + RT
صرحت الدكتورة عبلة عماوي، الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان في الأردن بأن 61% من سكان البلاد تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عاما، وهو ما يعني أن المجتمع الأردني فتي.
وأشارت عماوي في مقابلة تلفزيونية إلى "وجود استثمار بطيء في السكان"، لافتة إلى أن هذه النسبة ستصل في الأردن في عام 2040 إلى "نسبة الفرصة السكانية، وستقل نسبة الإعالة في الأردن، وستبلغ نسبة الشباب نحو 67%".
من جهة أخرى، ذكرت الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان أن الأردن يعد "ثاني أسوأ دولة في العالم بمجال الفجوة الجندرية"، ورأت أن "تحصيل الأردن بالاختبارات الدولية كان أقل من المستوى، ويجب الاستثمار في التعليم، والصحة والاقتصاد".
كما أفادت بأن "نسبة الفقر في الأردن تبلغ 15.7%."، مشيرة كذلك إلى أن نسبة البطالة في البلاد في الربع الثاني من هذا العام بلغت 24.8%.
الجدير بالذكر أن "الفجوة الجندرية"، تعرف على أنها تفرقة غير متكافئة أو متفاوتة بين الجنسين، ليس لها علاقة بالبيولوجيا، بل هي ناجمة عن تأثير البيئة المجتمعية، ولها نوعان كمي وكيفي، فيما تعرف الفجوة الكمية بأنه " تلك التي تظهر في الإحصائيات والأرقام حول الفرق بين الذكور والإناث في مختلف المجالات".
صرحت الدكتورة عبلة عماوي، الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان في الأردن بأن 61% من سكان البلاد تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عاما، وهو ما يعني أن المجتمع الأردني فتي.
وأشارت عماوي في مقابلة تلفزيونية إلى "وجود استثمار بطيء في السكان"، لافتة إلى أن هذه النسبة ستصل في الأردن في عام 2040 إلى "نسبة الفرصة السكانية، وستقل نسبة الإعالة في الأردن، وستبلغ نسبة الشباب نحو 67%".
من جهة أخرى، ذكرت الأمين العام للمجلس الأعلى للسكان أن الأردن يعد "ثاني أسوأ دولة في العالم بمجال الفجوة الجندرية"، ورأت أن "تحصيل الأردن بالاختبارات الدولية كان أقل من المستوى، ويجب الاستثمار في التعليم، والصحة والاقتصاد".
كما أفادت بأن "نسبة الفقر في الأردن تبلغ 15.7%."، مشيرة كذلك إلى أن نسبة البطالة في البلاد في الربع الثاني من هذا العام بلغت 24.8%.
الجدير بالذكر أن "الفجوة الجندرية"، تعرف على أنها تفرقة غير متكافئة أو متفاوتة بين الجنسين، ليس لها علاقة بالبيولوجيا، بل هي ناجمة عن تأثير البيئة المجتمعية، ولها نوعان كمي وكيفي، فيما تعرف الفجوة الكمية بأنه " تلك التي تظهر في الإحصائيات والأرقام حول الفرق بين الذكور والإناث في مختلف المجالات".