أعلن الجيش العراقي، الأربعاء، أن القوات الأجنبية القتالية ستنهي وجودها في البلاد خلال الـ15 يوما المقبلة.
وفي بيان تلقت "العين الإخبارية" نسخة منه، قال اللواء تحسين الخفاجي المتحدث باسم العمليات المشتركة التابعة لوزارة الدفاع، إنّ "ملف إنهاء التواجد الأجنبي يسير وفق الجدول المخطط له، ولا توجد قواعد مخصصة لهم سوى تواجدهم بشكل بسيط في عين الأسد".
وأضاف الخفاجي أن "أغلب القوات القتالية خرجت من العراق ولم يبقَ إلَّا المستشارون ومن يعمل في مجال الاستخبارات أو الاستطلاع وكذلك التدريب والاستشارة".
وأوضح أن "المتبقي من القوات الأجنبية جزء بسيط وستخرج جميعها خلال 15 يوماً باستثناء من تحولت مهمتهم إلى الاستشارة وتقديم معلومات ودعم القوات الامنية العراقية"، لافتاً إلى أن "هناك جدولاً في تسليم الأسلحة والمعدات إلى القوات القتالية".
وقبل أيام، نفت العمليات المشتركة أخبارا متداولة بشأن تمديد مدة بقاء القوات القتالية الأمريكية بالعراق.
وأنهت الجولة الرابعة والأخيرة من الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن، في يوليو/تموز الماضي، تواجد القوات القتالية الأمريكية في العراق بنهاية العام الجاري.
وتضمن الاتفاق الاستراتيجي الإبقاء على قوات أمريكية غير قتالية تتولى مهام تدريب وتقديم الاستشارات للقوات الأمنية العراقية.
وتواجه القوات الأمريكية والتحالف الدولي في العراق هجمات متكررة تقف وراءها مليشيات مسلحة مدعومة من إيران.
وتبدي أوساط سياسية وأواسط عامة مخاوفها من مخاطر الانسحاب الأمريكي بالعراق في ظل الأوضاع الراهنة التي تعشيها البلاد خشية تكرار سيناريو ما حصل في أفغانستان.
وفي بيان تلقت "العين الإخبارية" نسخة منه، قال اللواء تحسين الخفاجي المتحدث باسم العمليات المشتركة التابعة لوزارة الدفاع، إنّ "ملف إنهاء التواجد الأجنبي يسير وفق الجدول المخطط له، ولا توجد قواعد مخصصة لهم سوى تواجدهم بشكل بسيط في عين الأسد".
وأضاف الخفاجي أن "أغلب القوات القتالية خرجت من العراق ولم يبقَ إلَّا المستشارون ومن يعمل في مجال الاستخبارات أو الاستطلاع وكذلك التدريب والاستشارة".
وأوضح أن "المتبقي من القوات الأجنبية جزء بسيط وستخرج جميعها خلال 15 يوماً باستثناء من تحولت مهمتهم إلى الاستشارة وتقديم معلومات ودعم القوات الامنية العراقية"، لافتاً إلى أن "هناك جدولاً في تسليم الأسلحة والمعدات إلى القوات القتالية".
وقبل أيام، نفت العمليات المشتركة أخبارا متداولة بشأن تمديد مدة بقاء القوات القتالية الأمريكية بالعراق.
وأنهت الجولة الرابعة والأخيرة من الحوار الاستراتيجي بين بغداد وواشنطن، في يوليو/تموز الماضي، تواجد القوات القتالية الأمريكية في العراق بنهاية العام الجاري.
وتضمن الاتفاق الاستراتيجي الإبقاء على قوات أمريكية غير قتالية تتولى مهام تدريب وتقديم الاستشارات للقوات الأمنية العراقية.
وتواجه القوات الأمريكية والتحالف الدولي في العراق هجمات متكررة تقف وراءها مليشيات مسلحة مدعومة من إيران.
وتبدي أوساط سياسية وأواسط عامة مخاوفها من مخاطر الانسحاب الأمريكي بالعراق في ظل الأوضاع الراهنة التي تعشيها البلاد خشية تكرار سيناريو ما حصل في أفغانستان.