أكدت قيادة العمليات المشتركة العراقية،أن موعد انسحاب القوات الأمريكية المقاتلة من العراق "ثابت وغير قابل للتمديد".
وقال المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة العراقية اللواء تحسين الخفاجي، في تصريحات صحفية، إن موعد الانسحاب الأمريكي حدد سابقا وسيكون 31 ديسمبر المقبل، مؤكدا أن الموعد" غير قابل للتمديد بحسب الاتفاق بين الجانبين العراقي والأمريكي".
ولفت خفاجي إلى أن" مهام القوات الأمريكية المتبقية بعد الانسحاب ستتحول بعد هذا الموعد إلى الاستشارة والتدريب والتجهيز وتبادل المعلومات الاستخبارية".
وأوضح أن "طيران التحالف الدولي لمحاربة داعش سيتوقف عن القصف الجوي ،إلا في حال طلبت العمليات المشتركة من التحالف تنفيذ ضربات جوية لاستهداف أهداف معينة لداعش ".
وكان مستشار الأمن القومي، قاسم الأعرجي، أكد في وقت سابق للسفير الأمريكي في بغداد ماثيو تولر، أن العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكية هي شراكة طويلة الأمد ولا تقتصر فقط على الملف الأمني، بل في جميع المجالات، مجددا التأكيد على أن الجانبين اتفقا على أن يكون تأريخ 31/12/2021 هو آخر موعد لخروج القوات المقاتلة من العراق.
كما أوضح السفير الأمريكي أن المهمة ستنتقل إلى مهمة غير قتالية، وأن الولايات المتحدة سوف تواصل دعم القوات الأمنية العراقية، لضمان أنها قادرة على مواجهة أي تهديد.
وفي مطلع أكتوبر الماضي، أكد اللواء يحيى رسول، المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، أن "القوات الأمريكية المكلفة بمهام قتالية بدأت في الانسحاب".
ولفت رسول إلى أن "انسحاب القوات الأمريكية من العراق جارٍ على قدم وساق بعد مخرجات الحوار الاستراتيجي واللجان الفنية التي عملت مع الجانب الأمريكي".
وأشار إلى أن "القوات المكلفة بمهام قتالية باشرت في الانسحاب، وهناك جهد مستمر من أجل استكمال عملية الانسحاب حتى 31 ديسمبر 2021".
وتابع: "الانسحاب يجري وفق الخطة التي وضعت من قبل قيادة العمليات المشتركة وبالتنسيق مع التحالف الدولي المتضمنة بقاء المستشارين لتقديم الاستشارة في مواضيع عديدة بتبادل المعلومات الاستخباراتية والتدريب والتسليح والتجهيز وعددهم سيكون حسب تقدير القيادة العسكرية العراقية وما تحتاجه القوات المسلحة".
وقال المتحدث باسم قيادة العمليات المشتركة العراقية اللواء تحسين الخفاجي، في تصريحات صحفية، إن موعد الانسحاب الأمريكي حدد سابقا وسيكون 31 ديسمبر المقبل، مؤكدا أن الموعد" غير قابل للتمديد بحسب الاتفاق بين الجانبين العراقي والأمريكي".
ولفت خفاجي إلى أن" مهام القوات الأمريكية المتبقية بعد الانسحاب ستتحول بعد هذا الموعد إلى الاستشارة والتدريب والتجهيز وتبادل المعلومات الاستخبارية".
وأوضح أن "طيران التحالف الدولي لمحاربة داعش سيتوقف عن القصف الجوي ،إلا في حال طلبت العمليات المشتركة من التحالف تنفيذ ضربات جوية لاستهداف أهداف معينة لداعش ".
وكان مستشار الأمن القومي، قاسم الأعرجي، أكد في وقت سابق للسفير الأمريكي في بغداد ماثيو تولر، أن العلاقة مع الولايات المتحدة الأمريكية هي شراكة طويلة الأمد ولا تقتصر فقط على الملف الأمني، بل في جميع المجالات، مجددا التأكيد على أن الجانبين اتفقا على أن يكون تأريخ 31/12/2021 هو آخر موعد لخروج القوات المقاتلة من العراق.
كما أوضح السفير الأمريكي أن المهمة ستنتقل إلى مهمة غير قتالية، وأن الولايات المتحدة سوف تواصل دعم القوات الأمنية العراقية، لضمان أنها قادرة على مواجهة أي تهديد.
وفي مطلع أكتوبر الماضي، أكد اللواء يحيى رسول، المتحدث باسم القائد العام للقوات المسلحة العراقية، أن "القوات الأمريكية المكلفة بمهام قتالية بدأت في الانسحاب".
ولفت رسول إلى أن "انسحاب القوات الأمريكية من العراق جارٍ على قدم وساق بعد مخرجات الحوار الاستراتيجي واللجان الفنية التي عملت مع الجانب الأمريكي".
وأشار إلى أن "القوات المكلفة بمهام قتالية باشرت في الانسحاب، وهناك جهد مستمر من أجل استكمال عملية الانسحاب حتى 31 ديسمبر 2021".
وتابع: "الانسحاب يجري وفق الخطة التي وضعت من قبل قيادة العمليات المشتركة وبالتنسيق مع التحالف الدولي المتضمنة بقاء المستشارين لتقديم الاستشارة في مواضيع عديدة بتبادل المعلومات الاستخباراتية والتدريب والتسليح والتجهيز وعددهم سيكون حسب تقدير القيادة العسكرية العراقية وما تحتاجه القوات المسلحة".