أعلنت وزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، ليل الثلاثاء الأربعاء، تحرير 1300 مصري كانوا متجزين في البلاد.
ونقلت صحيفة "الوسط" الليبية عن وكيل وزارة الداخلية، فرج العبدلي، أن هؤلاء المصريين كانوا محتجزين في إحدى المزارع لمدة 3 أشهر بمنطقة بئر الأشهب، التي تبعد نحو 70 كيلومتر عن مدينة طبرق شرقي ليبيا.
وأضاف العبدلي أن عملية تحرير المصريين جرت خلال حملة أمنية موسعة، شاركت فيه قوات متعددة من بينها "الضفادع البشرية" التابعة للجيش الوطني الليبي.، بالإضافة إلى قوات أمنية.
وقال إنه تم ترحيل المصريين المحررين إلى بلادهم فور إطلاق سراحهم.
وأشار إلى استمرار حملة فرض القانون وبسط هيبة الدولة ابتداءً من طبرق وحتى الحدود الليبية المصرية.
ودعا أعيان ومشايخ وحكماء المنطقة إلى رفع الغطاء الاجتماعي عن المجرمين والخارجين عن القانون.
وكانت السلطات الليبية حررت في الماضي أعدادا من المصريين كانوا محتجزين في البلاد الغارقة من الفوضى منذ نحو عقد.
وتعرض عمال مصريون لعمليات خطف في ليبيا خلال السنوات الأخيرة، وسط الفوضى الأمنية التي تشهدها البلاد وانتشار الجماعات المسلحة والمتطرفة.
ونقلت صحيفة "الوسط" الليبية عن وكيل وزارة الداخلية، فرج العبدلي، أن هؤلاء المصريين كانوا محتجزين في إحدى المزارع لمدة 3 أشهر بمنطقة بئر الأشهب، التي تبعد نحو 70 كيلومتر عن مدينة طبرق شرقي ليبيا.
وأضاف العبدلي أن عملية تحرير المصريين جرت خلال حملة أمنية موسعة، شاركت فيه قوات متعددة من بينها "الضفادع البشرية" التابعة للجيش الوطني الليبي.، بالإضافة إلى قوات أمنية.
وقال إنه تم ترحيل المصريين المحررين إلى بلادهم فور إطلاق سراحهم.
وأشار إلى استمرار حملة فرض القانون وبسط هيبة الدولة ابتداءً من طبرق وحتى الحدود الليبية المصرية.
ودعا أعيان ومشايخ وحكماء المنطقة إلى رفع الغطاء الاجتماعي عن المجرمين والخارجين عن القانون.
وكانت السلطات الليبية حررت في الماضي أعدادا من المصريين كانوا محتجزين في البلاد الغارقة من الفوضى منذ نحو عقد.
وتعرض عمال مصريون لعمليات خطف في ليبيا خلال السنوات الأخيرة، وسط الفوضى الأمنية التي تشهدها البلاد وانتشار الجماعات المسلحة والمتطرفة.
