أحبطت قوات تابعة لألوية اليمن السعيد، صباح اليوم الأحد، عملية تقدم لميليشيات الحوثي على عدد من التباب في جبهة آل ثابت شمال غرب محافظة صعدة، وفقا لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ).
وقال قائد ألوية صقور اليمن، العميد أحمد القطريفي، إن ”قوات الجيش استطاعت إفشال عملية تسلل هجومية لميليشيات الحوثي على سوق آل ثابت المركزي والتباب المطلة عليه“.
وأشار إلى معارك عنيفة بمختلف الأسلحة تكبدت فيها ميليشيات الحوثي الكثير من الخسائر في الأرواح والعتاد، إضافة إلى استهداف عربات تعزيزات كانت في طريقها لإسناد الميليشيات.
وأعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، بقياد السعودية، الخميس الماضي، أن ”ألوية اليمن السعيد أحرزت تقدمات نوعية بعد انطلاق العمليات في محافظة صعدة“.
وأضاف التحالف في بيان له أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) عبر تغريدات في حسابها بتويتر، أن ”ألوية اليمن السعيد تم تجهيزها ودعمها من التحالف بالتنسيق مع وزارة الدفاع اليمنية“.
وتمكنت الدفاعات الجوية السعودية، الخميس، من إحباط محاولة اعتداء عابر للحدود باستخدام طائرة مسيّرة مفخخة أطلقتها الميليشيات الحوثية بطريقة ممنهجة ومتعمدة؛ لاستهداف المدنيين المسافرين والعاملين في مطار أبها الدولي.
وفي بيان رسمي، أعلن التحالف أن 12 مدنيا من جنسيات مختلفة أصيبوا بشظايا نجمت عن اعتراض الدفاعات الجوية طائرة مسيرة استهدفت مطار أبها.
وأوضح أن ”الإصابات وقعت بين المسافرين والعاملين في المطار من جنسيات مختلفة“، مؤكدا أن ”الحركة الجوية في مطار أبها عادت إلى طبيعتها وبانسيابية، وذلك بعد اتخاذ إجراءات التأمين المعتادة“.
وقال المتحدث باسم التحالف، العميد ركن تركي المالكي، إن ”هذه المحاولة العدائية الوحشية تمثل جريمة حرب، وتؤكد نهج الميليشيا العدائي وانتهاكها للقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، باعتبار مطار أبها الدولي أحد المطارات المدنية والمحمي بموجب القانون الدولي الإنساني“.
ومساء الجمعة الماضية، قالت منظمة ”إنقاذ الطفولة“ الدولية إن مدنيا واحدا على الأقل قُتل أو أصيب كل ساعة في اليمن خلال شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، بحسب ”رويترز“.
وشهد ذلك الشهر سقوط أعلى عدد من الضحايا خلال شهر واحد منذ تصاعد حدة الصراع بقوة العام 2018.
وذكرت المنظمة التي يقع مقرها في بريطانيا، أن أكثر من 200 بالغ و15 طفلا قُتلوا وأصيب 354 بالغا و30 طفلا، أي 599 ضحية مدنية إجمالا، خلال الفترة من السادس من يناير/ كانون الثاني، إلى الثاني من فبراير/ شباط.
وقال قائد ألوية صقور اليمن، العميد أحمد القطريفي، إن ”قوات الجيش استطاعت إفشال عملية تسلل هجومية لميليشيات الحوثي على سوق آل ثابت المركزي والتباب المطلة عليه“.
وأشار إلى معارك عنيفة بمختلف الأسلحة تكبدت فيها ميليشيات الحوثي الكثير من الخسائر في الأرواح والعتاد، إضافة إلى استهداف عربات تعزيزات كانت في طريقها لإسناد الميليشيات.
وأعلن التحالف العربي لدعم الشرعية في اليمن، بقياد السعودية، الخميس الماضي، أن ”ألوية اليمن السعيد أحرزت تقدمات نوعية بعد انطلاق العمليات في محافظة صعدة“.
وأضاف التحالف في بيان له أوردته وكالة الأنباء السعودية (واس) عبر تغريدات في حسابها بتويتر، أن ”ألوية اليمن السعيد تم تجهيزها ودعمها من التحالف بالتنسيق مع وزارة الدفاع اليمنية“.
وتمكنت الدفاعات الجوية السعودية، الخميس، من إحباط محاولة اعتداء عابر للحدود باستخدام طائرة مسيّرة مفخخة أطلقتها الميليشيات الحوثية بطريقة ممنهجة ومتعمدة؛ لاستهداف المدنيين المسافرين والعاملين في مطار أبها الدولي.
وفي بيان رسمي، أعلن التحالف أن 12 مدنيا من جنسيات مختلفة أصيبوا بشظايا نجمت عن اعتراض الدفاعات الجوية طائرة مسيرة استهدفت مطار أبها.
وأوضح أن ”الإصابات وقعت بين المسافرين والعاملين في المطار من جنسيات مختلفة“، مؤكدا أن ”الحركة الجوية في مطار أبها عادت إلى طبيعتها وبانسيابية، وذلك بعد اتخاذ إجراءات التأمين المعتادة“.
وقال المتحدث باسم التحالف، العميد ركن تركي المالكي، إن ”هذه المحاولة العدائية الوحشية تمثل جريمة حرب، وتؤكد نهج الميليشيا العدائي وانتهاكها للقانون الدولي الإنساني وقواعده العرفية، باعتبار مطار أبها الدولي أحد المطارات المدنية والمحمي بموجب القانون الدولي الإنساني“.
ومساء الجمعة الماضية، قالت منظمة ”إنقاذ الطفولة“ الدولية إن مدنيا واحدا على الأقل قُتل أو أصيب كل ساعة في اليمن خلال شهر يناير/ كانون الثاني الماضي، بحسب ”رويترز“.
وشهد ذلك الشهر سقوط أعلى عدد من الضحايا خلال شهر واحد منذ تصاعد حدة الصراع بقوة العام 2018.
وذكرت المنظمة التي يقع مقرها في بريطانيا، أن أكثر من 200 بالغ و15 طفلا قُتلوا وأصيب 354 بالغا و30 طفلا، أي 599 ضحية مدنية إجمالا، خلال الفترة من السادس من يناير/ كانون الثاني، إلى الثاني من فبراير/ شباط.