وجه محمد طالب عراب كرة اليد البحرينية والوحداوية كل اللوم لمجلس إدارة نادي النجمة منذ إعلان الدمج وحتى آخر مجلس تم تعيينه كونه لم يدع ولا مرة لعقد الجمعية العمومية لنادي النجمة ليس للانتخابات إنما للتشاور أو مناقشة التقريرين المالي والإداري للنادي وهذا ما سبب الفجوة الكبيرة الموجودة حالياً، وهو الأمر نفسه الذي زاد من نفوذ المراكز وأضعف النادي الأم فعلى الرغم من قوة موقف النادي إلى أن المراكز بتحركاتها تبين للجميع بأنها الأقوى على الرغم من أن المركز يعتبر تابعاً للنادي وليس النادي هو الذي يتبع المركز. كما وجه طالب السؤال لمجلس الإدارة لماذا الانتظار للحصول على موافقة عضو واحد مؤزم بينما الأغلبية موافقة على مشاريع الاستثمار؟