إرم نيوز
كشف نشأت محمود عبدالعليم، محامي أسرة الصيدلي المصري ولاء زايد، تفاصيل جديدة ومفاجآت حول واقعة مصرع ”صيدلي حلوان“.
وقال المحامي المصري، في تصريحات لـ“إرم نيوز“، إن ”الوضع اختلف بعد الأقوال التي أدلى بها نجل الصيدلي المجني عليه، الذي يبلغ من العمر 6 أعوام، الذي أكد إلقاء والده من النافذة من قبل صديق أحد أشقاء والدته، وليس انتحاره كما يتردد“.
وأضاف عبدالعليم، أن ”هناك أيضا صور لمحادثات وتفريغ الكاميرات أثبت أنه كان هناك تعدٍ بالضرب على الصيدلي“، مشيراً إلى أن ”جثة المجني عليه يجري تشريحها، بالإضافة إلى فحص الهواتف المحمولة الخاصة بالمتهمين“.
وحول ما يتردد بأن ”هناك خيانة من الزوجة لزوجها المجني عليه مع أحد أصدقاء شقيقها“، أكد عبدالعليم، أن ”التحريات وشهود مقربين من الضحية، أثبتوا ذلك“.
وأوضح أن ”سبب الخلاف بين الصيدلي ولاء زايد وزوجته عدة مشاكل زوجية، منها رفضها العودة معه إلى المملكة العربية السعودية“، لافتا إلى أنه ”طلقها مرتين من قبل بسبب سلوكها ومشاكلها الدائمة، مرة في السعودية والثانية في مصر، بالإضافة إلى مسألة الزواج الثاني“.
وذكر أن ”الحادثة وقعت في منزل الدكتور ولاء زايد الشخصي وليس في منزل أسرة الزوجة“، لافتا إلى أن ”المجني عليه استيقظ من النوم ووجد المتهمين في وجهه“.
وأشار إلى صدور قرار من النيابة العامة المصرية بتسليم الطفل نجل المجني عليه إلى جدته لأبيه.
وأكد ”اتخاذ كل الإجراءات القانونية، والمطالبة بأقصى عقوبة والقصاص من المتهمين بالإعدام شنقا، والمطالبة بتعويض لحفظ حقوق المتوفي ووريثه (ابنه القاصر)“.
ولفت إلى أن ”الدكتور ولاء زايد عقد قرانه لإتمام الزواج الثاني قبل 5 أيام من مقتله ولكن لم يدخل بها“.
وأمر النائب العام المصري، بحبس 7 متهمين بقتل الصيدلي ولاء زايد، الذي لقى مصرعه بعد سقوطه من شرفة منزله بمنطقة حلوان.
والمتهمون السبعة، هم زوجة الصيدلي ووالدها وشقيقاها وثلاثة من أصدقائهما.
ويواجه هؤلاء، تهمة ”استعراض القوة، والتلويح بالعنف، والتهديد بهما، واستخدامهما ضد الصيدلي المجني عليه بقصد ترويعه وتخويفه بإلحاق الأذى به والتأثير في إرادته، لفرض السطوة عليه وإرغامه على القيام بعمل“.
وأضاف قرار النائب العام: ”كان من شأن ذلك الفعل والتهديد إلقاء الرعب في نفس المجني عليه وتكدير سكينته وطمأنينته وتعريض حياته وسلامته للخطر، فضلا عن حجزهم المجني عليه بدون وجه حق وتعذيبه بدنيا، وذلك على إثر خلافات بينهم وبين المجني عليه تطورت إلى ارتكابهم تلك الجرائم في حقه، وانتهت بسقوطه من شرفة مسكنه ووفاته“.
كشف نشأت محمود عبدالعليم، محامي أسرة الصيدلي المصري ولاء زايد، تفاصيل جديدة ومفاجآت حول واقعة مصرع ”صيدلي حلوان“.
وقال المحامي المصري، في تصريحات لـ“إرم نيوز“، إن ”الوضع اختلف بعد الأقوال التي أدلى بها نجل الصيدلي المجني عليه، الذي يبلغ من العمر 6 أعوام، الذي أكد إلقاء والده من النافذة من قبل صديق أحد أشقاء والدته، وليس انتحاره كما يتردد“.
وأضاف عبدالعليم، أن ”هناك أيضا صور لمحادثات وتفريغ الكاميرات أثبت أنه كان هناك تعدٍ بالضرب على الصيدلي“، مشيراً إلى أن ”جثة المجني عليه يجري تشريحها، بالإضافة إلى فحص الهواتف المحمولة الخاصة بالمتهمين“.
وحول ما يتردد بأن ”هناك خيانة من الزوجة لزوجها المجني عليه مع أحد أصدقاء شقيقها“، أكد عبدالعليم، أن ”التحريات وشهود مقربين من الضحية، أثبتوا ذلك“.
وأوضح أن ”سبب الخلاف بين الصيدلي ولاء زايد وزوجته عدة مشاكل زوجية، منها رفضها العودة معه إلى المملكة العربية السعودية“، لافتا إلى أنه ”طلقها مرتين من قبل بسبب سلوكها ومشاكلها الدائمة، مرة في السعودية والثانية في مصر، بالإضافة إلى مسألة الزواج الثاني“.
وذكر أن ”الحادثة وقعت في منزل الدكتور ولاء زايد الشخصي وليس في منزل أسرة الزوجة“، لافتا إلى أن ”المجني عليه استيقظ من النوم ووجد المتهمين في وجهه“.
وأشار إلى صدور قرار من النيابة العامة المصرية بتسليم الطفل نجل المجني عليه إلى جدته لأبيه.
وأكد ”اتخاذ كل الإجراءات القانونية، والمطالبة بأقصى عقوبة والقصاص من المتهمين بالإعدام شنقا، والمطالبة بتعويض لحفظ حقوق المتوفي ووريثه (ابنه القاصر)“.
ولفت إلى أن ”الدكتور ولاء زايد عقد قرانه لإتمام الزواج الثاني قبل 5 أيام من مقتله ولكن لم يدخل بها“.
وأمر النائب العام المصري، بحبس 7 متهمين بقتل الصيدلي ولاء زايد، الذي لقى مصرعه بعد سقوطه من شرفة منزله بمنطقة حلوان.
والمتهمون السبعة، هم زوجة الصيدلي ووالدها وشقيقاها وثلاثة من أصدقائهما.
ويواجه هؤلاء، تهمة ”استعراض القوة، والتلويح بالعنف، والتهديد بهما، واستخدامهما ضد الصيدلي المجني عليه بقصد ترويعه وتخويفه بإلحاق الأذى به والتأثير في إرادته، لفرض السطوة عليه وإرغامه على القيام بعمل“.
وأضاف قرار النائب العام: ”كان من شأن ذلك الفعل والتهديد إلقاء الرعب في نفس المجني عليه وتكدير سكينته وطمأنينته وتعريض حياته وسلامته للخطر، فضلا عن حجزهم المجني عليه بدون وجه حق وتعذيبه بدنيا، وذلك على إثر خلافات بينهم وبين المجني عليه تطورت إلى ارتكابهم تلك الجرائم في حقه، وانتهت بسقوطه من شرفة مسكنه ووفاته“.