لم تنته القصص والروايات الإنسانية حول ركاب الطائرة الروسية المنكوبة، فكل راكب له قصة ومن حين لآخر تخرج صورة أو رواية تعكس حجم وعمق الكارثة والمأساة.

نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي علقوا بحزن شديد على صورة لطفلة صغيرة تدعي "دارينا غروموفا" وهى تقف بين والديها في مطار سان بطرسبورغ في روسيا قبل إقلاع رحلتها إلى مدينة شرم الشيخ.

وقال المغردون إن صورة دارينا أصبحت رمزا للمأساة التى تعرض لها الركاب الروس.

إلى ذلك غادرت مطار القاهرة الدولى مساء الأحد طائرتان روسيتان على متنهما 162 جثمانًا من ضحايا الطائرة، ووصلت الجثامين على متن 70 سيارة إسعاف وعملت سلطات المطار على سرعة إنهاء إجراءات سفرهم والوفود المرافقة لهم.