رحب البرلمان العربي، اليوم السبت، بإطلاق عملية تبادل الأسرى بين الحكومة اليمنية وجماعة الحوثي تحت رعاية الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وثمن البرلمان في بيان الجهود العربية التي بذلت لإتمام هذه الخطوة وعلى رأسها جهود المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والتي تأتي في إطار المساعي العربية الحثيثة لتهدئة الأوضاع في اليمن وتهيئة الأجواء للتوصل إلى حل سياسي شامل ينهي الأزمة فيه.
وأكد في هذا السياق "أهمية هذه الخطوة التي تأتي في توقيت هام للعمل للتخفيف من المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني"، معربا عن الأمل "أن يتم البناء عليها للتوصل إلى تهدئة شاملة تضع اليمن على طريق الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي".
كما أكد البرلمان العربي دعمه التام للجهود العربية والدولية كافة التي تساهم في عودة الاستقرار لليمن "خاصة في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها أبناء الشعب اليمني".
يذكر أن أولى عمليات تبادل الأسرى والمحتجزين بين الحكومة الشرعية في اليمن والحوثيين انطلقت أمس الجمعة بإطلاق سراح نحو 320 أسيرا من الطرفين في عملية تبادل ينتظر أن تستمر ثلاثة أيام وتشمل 887 محتجزا من الطرفين برعاية مشتركة من الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.
وثمن البرلمان في بيان الجهود العربية التي بذلت لإتمام هذه الخطوة وعلى رأسها جهود المملكة العربية السعودية وسلطنة عمان والتي تأتي في إطار المساعي العربية الحثيثة لتهدئة الأوضاع في اليمن وتهيئة الأجواء للتوصل إلى حل سياسي شامل ينهي الأزمة فيه.
وأكد في هذا السياق "أهمية هذه الخطوة التي تأتي في توقيت هام للعمل للتخفيف من المعاناة التي يعيشها الشعب اليمني"، معربا عن الأمل "أن يتم البناء عليها للتوصل إلى تهدئة شاملة تضع اليمن على طريق الاستقرار السياسي والأمني والاقتصادي".
كما أكد البرلمان العربي دعمه التام للجهود العربية والدولية كافة التي تساهم في عودة الاستقرار لليمن "خاصة في ظل الأوضاع الإنسانية الصعبة التي يعيشها أبناء الشعب اليمني".
يذكر أن أولى عمليات تبادل الأسرى والمحتجزين بين الحكومة الشرعية في اليمن والحوثيين انطلقت أمس الجمعة بإطلاق سراح نحو 320 أسيرا من الطرفين في عملية تبادل ينتظر أن تستمر ثلاثة أيام وتشمل 887 محتجزا من الطرفين برعاية مشتركة من الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.