سجل عدد المهاجرين الأفارقة الوافدين إلى اليمن خلال شهر أبريل 2023، زيادة بأكثر من الضعف مقارنة بذات الشهر من العام الماضي 2022.
وقالت منظمة الهجرة الدولية (IOM) في تقرير حديث، إنها سجلت دخول 13414 مهاجراً إفريقياً إلى اليمن خلال شهر أبريل 2023، وذلك بزيادة قدرها 157.4% عن ذات الشهر من العام 2022، الذي شهد دخول 5212 مهاجرا فقط.
وبحسب مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لمنظمة الهجرة في اليمن، فإن الشهر الماضي شهد انخفاضاً ملحوظاً في تدفق المهاجرين الأفارقة وبنسبة 33% مقارنةً بالشهر السابق له (مارس 2023) الذي سجل دخول عدد قياسي بلغ 20020 مهاجر.
وأضاف التقرير أن ما نسبته 87% من إجمالي المهاجرين الأفارقة الوافدين إلى اليمن في أبريل الماضي، دخلوا عبر محافظة لحج، وبعدد 11656 مهاجراً، فيما دخل 13% أو 1755 مهاجراً عن طريق محافظة شبوة، وإن كانت هاتان المحافظتان قد شهدتا انخفاضاً في تدفق المهاجرين خلال نفس الشهر مقارنة بشهر مارس 2023، وبنسبة 26% و59% على التوالي.
وأورد أن ما نسبته 50% أو نصف المهاجرين الوافدين إلى اليمن في شهر أبريل 2023 كانوا من الذكور، بينما مثل الأطفال ما نسبته 37%، أما النساء فبلغن نسبة 13% من إجمالي الوافدين.
وأشار التقرير إلى أن 10% من الهجرات المسجلة في أبريل الماضي كانت بسبب الصراع الذي لا يزال المحرك الأساسي لها منذ أغسطس 2022، في حين أن بقية النسبة كانت لدوافع اقتصادية.
{{ article.visit_count }}
وقالت منظمة الهجرة الدولية (IOM) في تقرير حديث، إنها سجلت دخول 13414 مهاجراً إفريقياً إلى اليمن خلال شهر أبريل 2023، وذلك بزيادة قدرها 157.4% عن ذات الشهر من العام 2022، الذي شهد دخول 5212 مهاجرا فقط.
وبحسب مصفوفة النزوح (DTM) التابعة لمنظمة الهجرة في اليمن، فإن الشهر الماضي شهد انخفاضاً ملحوظاً في تدفق المهاجرين الأفارقة وبنسبة 33% مقارنةً بالشهر السابق له (مارس 2023) الذي سجل دخول عدد قياسي بلغ 20020 مهاجر.
وأضاف التقرير أن ما نسبته 87% من إجمالي المهاجرين الأفارقة الوافدين إلى اليمن في أبريل الماضي، دخلوا عبر محافظة لحج، وبعدد 11656 مهاجراً، فيما دخل 13% أو 1755 مهاجراً عن طريق محافظة شبوة، وإن كانت هاتان المحافظتان قد شهدتا انخفاضاً في تدفق المهاجرين خلال نفس الشهر مقارنة بشهر مارس 2023، وبنسبة 26% و59% على التوالي.
وأورد أن ما نسبته 50% أو نصف المهاجرين الوافدين إلى اليمن في شهر أبريل 2023 كانوا من الذكور، بينما مثل الأطفال ما نسبته 37%، أما النساء فبلغن نسبة 13% من إجمالي الوافدين.
وأشار التقرير إلى أن 10% من الهجرات المسجلة في أبريل الماضي كانت بسبب الصراع الذي لا يزال المحرك الأساسي لها منذ أغسطس 2022، في حين أن بقية النسبة كانت لدوافع اقتصادية.