ضمت موسكو طرّاداً روسياً إلى أسطولها العسكري في البحر الأبيض المتوسط.
من جهتها، قالت المعارضة السورية إن هذه الخطوة من قبل موسكو تضاعف الاعتقاد بأن روسيا تقوم بعملية اختبار لأسلحتها الحديثة على الأراضي السورية.
وكانت مصادر عسكرية روسية في البحر الأسود قد أشارت إلى أن الطرّاد الروسي المزوّد بأسلحة متطورة، خاصة بصواريخ بعيدة المدى، قد يشارك في الحملة العسكرية الروسية لدعم قوات النظام.