استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في قصر الصافرية هذا اليوم سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وزير الخارجية بدولة قطر ، بمناسبة زيارته للمملكة ، حيث نقل الى جلالته تحيات وتقدير أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد ال ثاني امير دولة قطر الشقيقة وتمنياته الطيبة لشعب مملكة البحرين دوام الازدهار والتقدم.

وقد رحب جلالة الملك المفدى بوزير الخارجية القطري ، وكلفه بنقل تحياته الى أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وخالص تمنياته للشعب القطري الشقيق المزيد من التطور والرخاء.

كما هنأه جلالته بمناسبة توليه مهام منصبه الجديد ، متمنيا له التوفيق والسداد خدمة لدولة قطر وشعبها الشقيق.

وأشاد العاهل المفدى خلال اللقاء بما يربط مملكة البحرين ودولة قطر الشقيقة من علاقات اخوية متينة وتعاون مشترك على جميع الاصعدة تحقيقا لكل ما فيه الخير والمنفعة للشعبين الشقيقين البحريني والقطري.

وأكد جلالته حفظه الله على أهمية التشاور والتنسيق المستمر بين الاشقاء في البلدين الشقيقين بما يعزز ويدعم علاقات الاخوة والتعاون التي تجمعهما في اطار المسيرة المباركة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

واستعرض جلالة الملك المفدى مع وزير الخارجية القطري السبل الكفيلة بدعم وتعزيز مسيرة التعاون الاخوي بين البلدين الشقيقين ، اضافة الى بحث عدد من القضايا والأحداث المستجدة على الصعيدين الاقليمي والدولي.
خبر استقبال الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وزير الخارجية بدولة قطر يوم الأربعاء 24 فبراير 2016م

استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في قصر الصافرية هذا اليوم سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وزير الخارجية بدولة قطر ، بمناسبة زيارته للمملكة ، حيث نقل الى جلالته تحيات وتقدير أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد ال ثاني امير دولة قطر الشقيقة وتمنياته الطيبة لشعب مملكة البحرين دوام الازدهار والتقدم.

وقد رحب جلالة الملك المفدى بوزير الخارجية القطري ، وكلفه بنقل تحياته الى أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وخالص تمنياته للشعب القطري الشقيق المزيد من التطور والرخاء.

كما هنأه جلالته بمناسبة توليه مهام منصبه الجديد ، متمنيا له التوفيق والسداد خدمة لدولة قطر وشعبها الشقيق.

وأشاد العاهل المفدى خلال اللقاء بما يربط مملكة البحرين ودولة قطر الشقيقة من علاقات اخوية متينة وتعاون مشترك على جميع الاصعدة تحقيقا لكل ما فيه الخير والمنفعة للشعبين الشقيقين البحريني والقطري.

وأكد جلالته حفظه الله على أهمية التشاور والتنسيق المستمر بين الاشقاء في البلدين الشقيقين بما يعزز ويدعم علاقات الاخوة والتعاون التي تجمعهما في اطار المسيرة المباركة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

واستعرض جلالة الملك المفدى مع وزير الخارجية القطري السبل الكفيلة بدعم وتعزيز مسيرة التعاون الاخوي بين البلدين الشقيقين ، اضافة الى بحث عدد من القضايا والأحداث المستجدة على الصعيدين الاقليمي والدولي.
خبر استقبال الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وزير الخارجية بدولة قطر يوم الأربعاء 24 فبراير 2016م

استقبل حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء في قصر الصافرية هذا اليوم سعادة الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني وزير الخارجية بدولة قطر ، بمناسبة زيارته للمملكة ، حيث نقل الى جلالته تحيات وتقدير أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد ال ثاني امير دولة قطر الشقيقة وتمنياته الطيبة لشعب مملكة البحرين دوام الازدهار والتقدم.

وقد رحب جلالة الملك المفدى بوزير الخارجية القطري ، وكلفه بنقل تحياته الى أخيه صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وخالص تمنياته للشعب القطري الشقيق المزيد من التطور والرخاء.

كما هنأه جلالته بمناسبة توليه مهام منصبه الجديد ، متمنيا له التوفيق والسداد خدمة لدولة قطر وشعبها الشقيق.

وأشاد العاهل المفدى خلال اللقاء بما يربط مملكة البحرين ودولة قطر الشقيقة من علاقات اخوية متينة وتعاون مشترك على جميع الاصعدة تحقيقا لكل ما فيه الخير والمنفعة للشعبين الشقيقين البحريني والقطري.

وأكد جلالته حفظه الله على أهمية التشاور والتنسيق المستمر بين الاشقاء في البلدين الشقيقين بما يعزز ويدعم علاقات الاخوة والتعاون التي تجمعهما في اطار المسيرة المباركة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

واستعرض جلالة الملك المفدى مع وزير الخارجية القطري السبل الكفيلة بدعم وتعزيز مسيرة التعاون الاخوي بين البلدين الشقيقين ، اضافة الى بحث عدد من القضايا والأحداث المستجدة على الصعيدين الاقليمي والدولي.