صدر عن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى حفظه الله ورعاه مرسوم رقم (68) لسنة 2016 بإعادة تنظيم وزارة الخارجية.
و جاء في المادة الأولى من المرسوم ما يلي:
يعاد تنظيم وزارة الخارجية ، وذلك على النحو الآتي:
وزير الخارجية ، على رأس التنظيم و يتبعه مباشرة:
1- المعهد الدبلوماسي.
2- إدارة الاتصال.
- مساعد وزير الخارجية ، و تتبعه:
1-إدارة شئون حقوق الإنسان.
2-إدارة الشئون القانونية.
- وكيل وزارة الخارجية ، و يتبعه:
1- إدارة المراسم و المؤتمرات.
2-إدارة العمليات.
3-الوكيل المساعد للشئون القنصلية و الموارد و المعلومات ، و تتبعه:
أ-إدارة الموارد المالية.
ب-إدارة الموارد البشرية.
ج-إدارة نظم المعلومات.
د-إدارة شئون المواطنين و المقيمين و الخدمات القنصلية.
-وكيل وزارة الخارجية للشئون الدولية ، و يتبعه:
1- إدارة المنظمات.
2-الوكيل المساعد لشئون الدول الغربية و الأفروآسيوية، و تتبعه:
أ-إدارة الشئون الأفروآسيوية.
ب- إدارة الشئون الأوروبية و الاتحاد الأوروبي .
ج-إدارة شئون الأمريكيتين و الباسيفيك.
- وكيل وزارة الخارجية للشئون الإقليمية و مجلس التعاون ، و يتبعه:
الوكيل المساعد لشئون مجلس التعاون و الدول العربية، و تتبعه:
أ-إدارة شئون مجلس التعاون.
ب-إدارة الشئون العربية.
و نصت المادة الثانية على أنه يُلغى المرسوم رقم (49) لسنة 2009 بإعادة تنظيم وزارة الخارجية ، و المرسوم رقم (7) لسنة 2015 بإلحاق شئون حقوق الإنسان بوزارة الخارجية.
و جاء في المادة الثالثة من المرسوم أنه على وزير الخارجية تنفيذ هذا المرسوم ، ويُعمل به من اليوم التالي لتاريخ نشره في الجريدة الرسمية.