كتب علي الشرقاوي:
”بعد تجربة تشارلز بلجريف التي قضاها في أرض معبد جوبيتر آمون كانت أرض زهرة الخلود في ملحمة جلجامش بانتظاره، وهي أرض البحرين، لكن عبق نخيل وعيون أرض واحة سيوة سيبقى محفوراً بداخله إلى الأبد”، هكذا يقول الباحث البحريني الشاب حمد عبدالله ضمن تنقيبه عن أسرار جديدة في حياة تشارلز بلجريف عبر رحلة ممتعة في كتاب “تشارلز بلجريف في ظلال واحة سيوه”.