السجن عشرين عاماً على المتهم بالتخطيط لاعتداءات بالي

جاكرتا - (أ ف ب): حكم على عمر باتيك الذي يعتبر “خبير المتفجرات” في شبكة الجماعة الإسلامية أمس بالسجن عشرين عاماً لدوره في اعتداءات بالي التي أسفرت عن مقتل مئتين وشخصين عام 2002، وهي الاعتداءات الأكثر دموية في تاريخ أندونيسيا. وقال رئيس محكمة غرب جاكرتا انسب يولياردي لدى النطق بالحكم على باتيك (45 عاماً) “نحكم على عمر باتيك بالسجن 20 عاماً”. وبعد حوالي عشر سنوات على الوقائع، وفي ختام محاكمة استغرقت أكثر من أربعة أشهر، نجا باتيك بذلك من الإعدام الذي واجهه عام 2008 ثلاثة آخرون من وجوه التيار الإسلامي الأندونيسي بسبب أدوارهم في الاعتداءات.

الإفراج عن اثنين من جنوب أفريقيا اختطفهما قراصنة الصومال

مقديشو - (رويترز): قال شاهد من “رويترز” أمس إنه تم الإفراج عن رجل وامرأة من جنوب أفريقيا احتجزهما قراصنة صوماليون رهائن في أكتوبر عام 2010، وإنهما الآن في أيدي الحكومة الصومالية. وكان قراصنة مسلحون اختطفوا اليخت الخاص بهما فيما كان على وشك دخول مضيق موزمبيق إلى الجنوب من مدينة دار السلام التنزانية، وأنقذت قوة تدخل لمكافحة القرصنة تابعة للاتحاد الأوروبي شخصاً ثالثاً. وقال الجنوب أفريقي برونو بيليزاري بعد الإفراج عنه للصحافيين “اليوم نحن سعداء لاستعادة حريتنا”. ولم يتضح على الفور ما إذا كان قد تم سداد فدية. وكانت عصابة القراصنة طلبت في البداية عشرة ملايين دولار من أسرة بيليزاري ومرافقته ديبي كاليتز.

«امنستي» تتهم روسيا بالمساهمة في انعدام الأمن شمال القوقاز

لندن - (يو بي أي): اتهمت منظمة العفو الدولية “امنستي” في تقرير أصدرته أمس سلطات إنفاذ القانون الروسية بالمساهمة بانعدام الأمن في شمال القوقاز من خلال ردها على أنشطة الجماعات المسلحة، ودعت سلطات موسكو إلى تعزيز المساءلة لكسر حلقة إفلاتها من العقاب. وقالت المنظمة إن تقريرها (دائرة الظلم: العمليات الأمنية وانتهاكات حقوق الإنسان في أنغوشيا) يسلط الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان، بما في ذلك عمليات القتل غير القانوني والاختفاء والتعذيب والسياسات والممارسات التي تقف وراءها، في أنغوشيا، لكن نتائجه وتوصياته تنطبق على منطقة شمال القوقاز بأسرها.