قصيدة مهداة إلى الشيخ أحمد بن علي بن عبدالله آل خليفة بمناسبة فوز فريق المحرق بكأس جلالة الملك المفدى

إلى أحمدَ فخرِ الرّجالِ إلى ابنِ عليٍّ رمزِ المعالي إلى ذِي المآثرِ والنَّدى إلى ذِي الشّرفِ الرفيعِ العالي إلى نجلِ الميامينِ مِنْ آلِ خليفةٍ إلى الرئيسِ ذي المكارمِ والأفضالِ أُهدِي إليهِ مِنَ القلبِ تحيّةً بفوزِ فريقٍ مِنَ الأبطالِ وما فوزُ المحرقِ إلاّ مفخرةٌ بِها يسعدُ المحرقيونَ مِنْ أمثالي وما أنتَ يا أحمدُ إلا قُدوةٌ في سموِ الأخلاقِ، وفي الكمالِ عَرَفتُكَ شهماً مُنْذُ تلمذةٍ فأنتَ موضِعُ التقديرِ والإجلال قسماً، ما رأيتُ مِثْلك في المكارم والقِرى لا، ولا في أقوالٍ وأفعالِ حَفِظَ اللهُ أحمدَ مِنْ كُلِّ سوءٍ ما زالَ في سَعْدٍ وفي إقبالِ فَسِرْ يا سليلَ المجدِ مُوفَّقاً فأنتَ لعمري مَضْرِبُ الأمثالِ محمد يعقوب يوسف المفـتاح