تستمر فعاليات مخيم “ألبا” الصيفي الذي بدأ في 30 يونيو الماضي، لمدة شهر كامل ليتيح للأطفال من أبناء الموظفين فرصة تعلم مهارات جديدة وقضاء وقت في ممارسة الألعاب المختلفة مع أصدقائهم
واشتمل المخيم على عدة أنشطة في مختلف المجالات، كالفنون والألعاب الإلكترونية وحصص تقنية المعلومات وألعاب الصالات المغلقة أو الملاعب الخارجية، وغيرها من الأنشطة.
والتحق بالمخيم أكثر من 200 طفل من أبناء الموظفين، حيث تم افتتاحه من قبل الرئيس التنفيذي لدعم المهام بالشركة، باسم الشرقي، وذلك بحضور مدير نادي ألبا، يوسف سلطان.
وقال الرئيس التنفيذي للشركة، لورانت شميت: “يعتبر المخيم الصيفي من الفعاليات التي تشهد إقبالاً لدى الموظفين وعائلاتهم، لما تتيحه لأبناء الموظفين من فرصة لتعلم مهارات جديدة وقضاء وقت متميز في ممارسة الألعاب والأنشطة المختلفة .. يعتبر المخيم إحدى المبادرات التي تحرص الشركة على تنظيمها سنوياً من أجل أبناء الموظفين لضمان استثمارهم لفترة الإجازة الصيفية بشكل ممتع ومفيد”.
وينظم المخيم سنوياً بمساعدة فريق من المتطوعين، حيث يشتمل على أنشطة في مختلف المجالات، كالفنون والألعاب الإلكترونية وحصص تقنية المعلومات والسباحة وألعاب الصالات المغلقة أو الملاعب الخارجية، وغيرها من الأنشطة.
وتقام هذه الفعالية السنوية بنادي “ألبا” الذي شيد على أحدث المستويات ويشمل العديد من المرافق كبرك السباحة الداخلية والخارجية وصالة الأجهزة الرياضية للنساء والرجال، بالإضافة إلى صالة للبولنج وملاعب التنس الأرضي والاسكواش وملعب كرة القدم، وغيرها.