ثمنت كتلة المستقلين الوطنية النيابية، الرسالة الجماعية الموجهة من دول مجلس التعاون الخليجي للأمم المتحدة والقاضية برفض وإدانة محاولات إيران في إقحام الوضع البحريني في المحادثات النووية، معتبرة ذلك تدخلاً سافراً في الشأن الداخلي للبحرين.
وأكدت الكتلة النيابية أن هذا التحرك من خلال دول مجلس التعاون الخليجي، هو الرد القوي والمباشر على التدخلات السافرة سواء من إيران أو غيرها، مبديةً تفاؤلها لأن تكون هذه المواقف هي الانطلاقة الصحيحة للاتحاد بين دول المجلس الخليجي.