أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى لدى زيارته مجالس رمضانية أمس، ضرورة النأي بالبحرين عن التأثر بتوترات المنطقة وأخذ ظروف المنطقة بعين الاعتبار عند النظر للوضع الداخلي.

وقال إن القرارات الفوقية ليس لها صدى أو استمرارية، مقابل رسوخ وفاعلية القرارات القائمة على مبدأ التشاور، مضيفاً «لا يمكن لأحد الانفراد بالرأي دون التشاور مع المواطنين أو المؤسسات الدستورية القائمة».