كتب عبدالله إلهامي: حملت «كرامة» وعدد من أهالي الضحايا عيسى قاسم وفتواه «اسحقوهم» مسؤولية كل شخص قتل أو أصيب خلال الأحداث المؤسفة وقالوا «حسبنا الله ونعم الوكيل» في من زرع الفتنة، مضيفين أن تاريخ البحرين سيسجل تحريضه على الفتنة. في حين أكد تجار أن «الوقت حان لتهدأ البحرين ويستعيد الاقتصاد عافيته، فأتباع إيران هم المسؤولون عما يحدث من ضرب للاقتصاد وهروب للشركات وتسريح الموظفين»، داعين مجلس الوزراء إلى اتخاذ قرارات تصون القانون وهيبة الدولة.