وعد مليادير جزائري كل لاعب يرفع النشيد في سماء لندن بهدايا خيالية كما وصفها.

وأكد المليادير الذي لم يكشف عن اسمه أنه يأمل أن يكون رد الجزائريين رياضياً بكل روح حضارية ورياضية، وذلك من خلال التتويج بالذهب الأولمبي، مضيفاً أنه النشيد الوحيد الذي كتب في الزنزانة تحت القهر والعذاب، ومات لأجله ولأجل العلم الملايين من الجزائريين منتقداً بشكل عنيف حادثة إساءة النشيد الجزائري من طرف الصحيفة البريطانية «تليغراف» التي صنفت النشيد الجزائري من أسوأ الأناشيد العشرة من ضمن الـ 205 دول مشاركة في أولمبياد لندن. كما طالب هذا المليادير من السلطات الجزائرية بتخصيص استقبال جماهيري لمن يفرض على البريطانيين والعالم الاستماع للنشيد الجزائري معتبراً ذلك بأنه سيكون رداً على الصحيفة التي أساءت إلى الجزائر كدولة وشعب.