عن يحيى بن أبي كثير رحمه الله قال:

خصلتان إذا رأيتهما فى الرجل فاعلم أن ما وراءهما خير منهما:

إذا كان جالساً “حابساً” للسانه، يحافظ على صلاته (ذم الكذب ابن أبي الدنيا)

عن الفضيل بن عياض قال:

إن خفت الله لم يضرك أحد، وإن خفت غير الله لم ينفعك أحد (شعب الإيمان)

عن سفيان قال:

كان عمر بن عبد العزيز “ساكتاً” وأصحابه يتحدثون، فقالوا:

ما لك لا تتكلم يا أمير المؤمنين، قال:

كنت مفكراً في أهل الجنة كيف يتزاورون فيها، وفي أهل النار كيف يصطرخون فيها، ثم بكى.

(التخويف من النار)