- كيمبس يخطف الأضواء !
كان ماريو كيمبس نجم الأرجنتين و نادي فالنسيا السابق نجم كأس العالم 1978، البطولة التي أقيمت في الأرجنتين وسط المخاوف، و تأهل المنتخب الأرجنتيني للنهائي ليواجه الجيل المرعب للهولنديين، و لكنه مع ذلك تمكن من تسجيل الحضور في النهائي و توج بلقبي أفضل هداف بالبطولة.
2- بالوتيللي يُقفل أفواه المنتقدين
في مباراة النصف نهائي ضد الألمان باليورو الأخير، وقف الجميع منادين بأن على تشيزاري برانديللي تبديل خياره في اشراك أي مهاجم آخر بدل بالوتيللي الذي قدم مستوى هزيل في البطولة، فجاءت المباراة و لعب ماريو و تمكن من تسجيل هدفين على مانويل نوير، وقام بسد كل الأفواه المنادية بجلوسه على الدكة.
3- إنييستا يفجر إسبانيا !!
لعب انييستا مباراة العمر عندما واجه المنتخب الهولندي قبل عامين، و بتسجيله لهدفه التاريخي على الهولنديين في أواخر الشوط الإضافي الثاني فقد فجر إنييستا كل مناطق إسبانيا، من المقاطعات حتى المدن وصولاً بالعاصمة مدريد، فالشباب والأطفال والجميع كان يشاهد هذا اللقاء، و بعدها أصبح إنييستا هو المعبود الأول لدى الجماهير، لدرجة أنه عندما يعلب أي لقاء مع فريقه برشلونة فإن الجماهير تتنادى باسمه.
4- بيليه الصغير الكبير
في 19 يونيو 1958 أصبح بيليه أصغر لاعب يلعب في نهائي لكأس العالم لكرة القدم بعمر 17 سنة و 249 يوماً، وقد سجل هدفين في المباراة أمام منتخب السويد لكرة القدم، وهدفه الأول من الأهداف الأجمل في التاريخ، وبعد أن انتهت المباراة أغمى عليه، وتم إسعافه من قبل الطاقم الطبي، وقد أنهى البطولة بستة أهداف سجلها بأربعة مباريات وهو ثاني هدافي البطولة خلف الفرنسي جاست فونتين.
5- ماركيزيو بطل الليلة
البيانكونيريــــــــة !
يعد كلاوديو ماركيزيو لاعب اليوفي أحد أفضل عناصر منتصف الملعب بالوقت الحاضر لاسيما بالمستوى الذي قدمه الموسم الماضي مع اليوفي و الذي جعله عنصر رئيسي في تشكيلة برانديللي في يورو 2012، و في مباراة اليوفي ضد نادي الميلان التي أقيمت على ملعب الأول كان كلاوديو هو فارس تلك الليلة بعدما سجل هدفين في آخر أوقات اللقاء و ليخطو مع اليوفي خطوة كبيرة نحو الظفر بالاسكوديتو.
6- جوارديولا يبكي ..
بعدما حقق برشلونة العلامة الكاملة في جميع البطولات التي شارك خلالها عام 2009 برصيد ستة بطولات من ستة، انهمرت دموع جوارديولا على مدينة زايد الرياضية بعدما فاز على نادي استوديانتس الأرجنتيني محققاً بذلك كأس العالم للأندية و في الشوط الإضافي بعد التمديد بعدما سجل بيدرو هدفاً قاتلاً و أنهى ميسي المعركة عندما سجل هدفاً بصدره.
7- توريس يعيش كابوس الإصابة
إحدى أبرز و أكثر الأسباب التي أبعدت توريس الحالي عن مستوى توريس الأتليتيك أو توريس ليفربول هي تلك الإصابة التي لحقت به و إصابته بلعنة لم يتخلص منها سوى في اليورو الأخير، فبعدما انطلق كالشرارة في أول عام له مع الليفر، أصيب بنوبة قلق كبيرة عندما تعرض للإصابة و التي جعلته أسوأ عناصر اللاروخا في مونديال 2010.
8- الملكي أسرع من بولت !
تعد الهجمة المرتدة الشهيرة التي شنها ريال مدريد على أياكس أمستردام في ذهاب دوري المجموعات في دوري الأبطال الأوروبي أسرع من العداء الجامايكي أوسين بولت، إذ إن سرعة بولت القياسية تبلغ 9 ثوانٍ و 58 جزءاً، بينما بلغت سرعة الهجمة التي قادها كل من كاكا و أوزيل و رونالدو 9 ثوانٍ و 40 ثانية فقط، في إحصائية غريبة نادرة !